أثناء جنازة أحد الأموات
والآن مات الذي كان يحمل الميت .. ومن كان في الجنازة .. بل وكل من كان حياًً آنذاك
أثناء الرحلة المقدسة التي تكلمنا عنها سابقاً .. هنا استظلت السيدة مريم تحت هذه الشجرة أثناء اقترابها من القاهرة
هذه الشجرة تبعد عن القاهرة بـ 55 كيلو تقريباً .. وهي منطقة قريبة من بلبيس ، ومازالت موجودة حتى الآن .... والله أعلم
سلاح الفرسان يقوم باستعراضات عسكرية على الخيول .. وغالباً كانت تتم هذه الإستعراضات في ميدان القلعة حيث المكان الفسيح
مسجد السيدة زينب ...المسجد مازال موجوداً إلى الآن ... واسمه السيدة زينب لأن زينب ( حفيدة الرسول صلى الله عليه وسلم ) مدفونة به
طبعاً لا يصح أن نتوسل بالضريح الموجود داخل المسجد أو أن ندعو عنده أو نقف أمامه ونصلي ...
كنت في ميدان السيدة زينب منذ فترة ... ووجدت المبنى الموجود على اليسار كما هو ... وأعتقد أنه كان سبيل للشرب ولتحفيظ القرآن
صورة المزارعين وهم يستعدون للمرور من على كوبري قصر النيل والإنتقال من ضفة إلى ضفة أخرى
حيث كان الإنتقال وقتها مقابل قرشين .. وكان يتم إعفاء الأطفال دون الـ 6 سنوات