![]() |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
جزاك الله عنا كل الخير وأعطاك ماتستحق وزيادة
فهذا كلام رائع نحتاج الى تطبيقه وهذا هو الأروع |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
احسنت قولا ...جزاك الله كل خير باذن الله
|
مشاركة: فن التعامل مع الناس
شكرا كلامك جميل جدا
ويا جماعه ممكن الانسان ينمي كمان شخصيته ويكتسب خبرة في التعامل مع الناس عن طريق الكتب |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
ياقارىءً خطي لاتحزن لفراقي فاليوم انا معك وغدا تحت التراب فان مت فهذا قدري وان عشت فالموت في انتظاري وياماراً على قبري لاتتعجب من أمري فستصير إلى قربي فان طال بكم الزمان ولم تروني فهذه كلماتي فاذكروني واذا غاب ذكري عن البال ودفن جسدي تحت الرمال فهذا قلمي لايزال |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
كل افكارك تنم علي شخصيه غير عاديه جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك دائما الي الامام
استاذ هشام |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
اقتباس:
كل ماذكرسلفا شيى رائع يجب ان يعرفه جميع الناس حتى يسود السلام فا معاملة الناس بخلق حسن وفعل الخير دائما والعلم بان كما تدين ايها الانسان فانك لابد ان تدان كلام جميل ولكن من يقرا وحين يقرأ فعلى القارى الالتز ام والسلام دائما لكل شيى السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
تلخيص كتاب (كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس How to Win Friends & Influence People)
يعد كتاب (كيف تكسب الأصدقاء وتؤثر في الناس How to Win Friends & Influence People) للكاتب ديل كارنجي من أفضل ما كتب في العلاقات الإنسانية ، و يتجلى هذا في ما حققه هذا الكتاب من نجاح باهر فاق توقعات ديل كارنجي نفسه فقد بلغت مبيعاته أكثر من ثلاث ملايين نسخة في أمريكا وحدها ، وترجم إلى 56 لغة . يتناول الكاتب في هذا الكتاب فنون الاتصال البشري من خلال العناصر التالية : 1- ستة طرق لجعل الناس تحبك
|
مشاركة: فن التعامل مع الناس
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبعد؛
ما أنزل الله تعالى الإسلام بأخلاقه ونظمه ومعاملاته إلا لكي يحسن الناس التعامل فيما بينهم كما يقول: (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات)، فيتعاونوا على حسن الانتفاع بالكون حولهم فيسعدوا في دنياهم ثم أخرتهم. وما كانت كل أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم إلا تجارب عملية وفنون في كيفية التعامل مع الآخرين.. قريبهم وبعيدهم، صغيرهم وكبيرهم، رجالهم ونسائهم، غنيهم وفقيرهم، مسلمهم وغير مسلمهم، ليقتدي الناس به فيحيوا حياةً هانئة. والمسلم المتمسك بكل إسلامه لا بد بفطرته السليمة وتمسكه الواعي سيحسن التعامل مع غيره وسيؤثر فيهم ببساطةٍ دون كثير جهدٍ أو كثير علم.. فكن على ثقة من ذلك. والداعي إلى الله والإسلام لا بد أن يكون أولى الناس بذلك وأحرصهم عليه ليؤدي ما عليه من فرض دعوتهم قدر استطاعته ولينال الثواب العظيم على هذا. ومن أهم الأسباب التي تفيد في حسن التعامل مع الآخرين وتعين الداعي على التأثير فيهمالقدوة، والتعارف، والحب، والحوار، وسلامة الصدر، والتعاون. فالقدوة الحسنة: تجعل الداعي يؤثر فيمن حوله في كل تصرّف بسهولة ويسر وقوة، ودون احتياج لكثرة كلام، إذ بمظهره الحسن، ورائحته الطيبة، وابتسامته الجميلة، وذوقه الراقي، وغض بصره، وحفظ لسانه، وتواضعه، وضبط مواعيده ووعوده، وإتقان عمله، وعونه لغيره، ونحو ذلك، سيدفع الآخرين للتساؤل داخل نفوسهم: ما الذي دفعه لكل هذا؟! فإذا ما علموا منه أن سبب ذلك هو حبه لربه، وطلبه لثوابه وجنته، وتمسكه بإسلامه الذي أسعده، أحبوا ربهم هم أيضًا، وتمسكوا بالإسلام هم أيضًا، لأن الله خلق في طبيعة النفس البشرية صفة التقليد لما حولها حتى للطيور كما أشار القرآن لذلك في ذكر قصة أول قتل على الأرض من قابيل لأخيه هابيل: (فبعث الله غرابًا يبحث في الأرض ليريه كيف يواري سوءة أخيه). فلقد خلق الله النفس عبارة عن مجموعةٍ من الصفات التي تؤهلها لحسن الانتفاع بالكون، وجعل العقل فوقها ليوجِّه هذه الصفات نحو الخير لتسعد، لا نحو الشر وإلا تعست، وجعله دائم التفكير فيما حوله لينتفع به. التعارف تتم أولى خطوات التقارب والتأثير، كما يقول صلى الله عليه وسلم: (إذا آخى الرجلُ الرجلَ فليسأله عن اسمه واسم أبيه، وممن هو، فإنه أوصل للمودة) أخرجه الترمذي وقال الألباني أن إسناده ضعيف، ويكون تفصيليًا ما أمكن.. الاسم والسكن والحالة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وغيرها، ويكون أثناء السير كما سأل الرسول صلى الله عليه وسلم الصحابي الجليل جابر رضي الله عن زواجه هل من بكر أم من ثيب وهم عائدون من غزوة، أو أثناء الطعام كما سأل صلى الله عليه وسلم عداس عن بلده وهما يأكلان عنبًا بجوار أحد البساتين بعد عودته صلى الله عليه وسلم من الطائف فأسلم، أو في المسجد كما كان يتعرَّف الصحابة رضوان الله عليهم على الأعراب الذين يفدون لمسجد المدينة يريدون التعرف على الإسلام فيستضيفونهم ويكرمونهم ويزدادون تعارفًا عليهم وعلى إسلامهم.. وكذلك من الممكن أن يتم التعارف في النادي أو مكان العمل أو وسيلة المواصلات أو من خلال الزيارات والاستضافات والنزهات والرحلات وتجمعات الأفراح والأحزان ووسائل الاتصال الحديثة وما شابه ذلك. وبالحب الصادق الذي ليس هدفه الأول المصلحة وإنما النفع يأتي تبعًا له مع الوقت، يتمنَّى المتحابون البقاء بجوار من يحبونهم وعونهم والتضحية من أجلهم وفعل ما يفرحهم ويسعدهم وترك ما يحزنهم ويتعسهم، فالحب من الصفات الهامة التي خلقها الله تعالى في النفس ليكون دافعًا لحسن العمل وللتأثير والتأثر والبذل والعطاء والتعاون والتسامح والتغافر ونحو ذلك مما يُسعد، فإذا أحب الداعي من يدعوه حرص على الأخذ بيديه نحو طاعة الله حيث السعادة في الدنيا والآخرة، وإبعاده عن المعصية حيث التعاسة فيها، وإذا أحب المدعو داعيَه كان حريصًا على دوام التواجد معه والتشبُّه به واتباعه. والحب يتكوَّن وينمو بـ: - إلقاء السلام كما يقول صلى الله عليه وسلم: (ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم) جزء من حديث أخرجه مسلم. - وبالتهادي كما يقول صلى الله عليه وسلم: (تهادوا تحابوا) أخرجه أبو يعلى. - وبالإعلام بالحب من خلال النظرات والكلمات وغيرها، فقد كان أحد الصحابة عند النبي صلى الله عليه وسلم فمرَّ رجلٌ، فقال: يا رسول الله إنِّي أحب هذا، فقال صلى الله عليه وسلم: (أأعلمته؟) قال: لا، قال: (فأعلمه) جزءٌ من حديثٍ أخرجه أبو داود بسندٍ صحيح. - وبعفة النفس وعدم النظر إلى ما عند الآخرين، كما يقول صلى الله عليه وسلم: (وازهد فيما في أيدي الناس يحبك الناس) جزء من حديث أخرجه مسلم، بل الدعاء لهم بالبركة والزيادة وعونهم. وبالحوار الهادف ذي النوايا الصادقة الذي يبغي الوصول للحق، وباتباع آدابه: كالاستماع للآخرين، وعدم مقاطعتهم، وعدم رفع الصوت، وطلب الشورى، وقبول الآراء الأخرى وسعة الصدر لها والصبر على ذلك فقد يكون فيها الخير الكثير، والأخذ برأي الأغلبية وبما يناسب من الآراء.. فعدة عقول تفكر -لا شك- أفضل من عقلٍ واحد، ونحو ذلك. هذا الحوار وبهذه الآداب "وهي سنن، أي يثاب فاعلها ولا يأثم تاركها ولكنه يفتقد ثوابًا، وإذا تركها وحدث ضررٌ ما على نفسه أو غيره أَثِم".. تستخرج ما في النفوس والعقول، وتصحّح المفاهيم، ويتشجع الأفراد على تنفيذ ما يتفق عليه، إذ الكل مشاركٌ فيه، مع الحماس في تقويمه وتصويبه إن حدث خطأ ما.. فيتمكن الداعي من خلال كل هذا التأثير فيمن يدعوه وتوجيهه نحو الإسلام تدريجيًا. وبسلامة الصدور من الضغائن والأحقاد وغيرها يسود الخير وينزوي الشر وتتآلف القلوب وتتقارب وتتشابه وتتكاتف وتتحاب، ويضفي بعضها على بعضٍ الصلاح والرشاد والسعادة.. يقول صلى الله عليه وسلم: (لا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخواناً) أخرجه البخاري. وبالتعاون يطمئن الجميع ويثقون في إسلامهم أنه ما أُنزل إلا لمصلحتهم ولإسعادهم ولإصلاح حالهم، فالكل ينفع بعضه بعضًا ويخدمه ويقف بجواره في أفراحه وأحزانه ومصائبه، فيقوى المجتمع ويزدهر ويسعد ويزداد تمسكًا بأخلاق إسلامه وقوانينه. فالمدعو يثق في كلام الداعي إذا ما رآه يساعده، فمساعدته دليلٌ على صدق كلامه السابق له، وأنه فعلاً يريد أن يأخذ بيديه نحو الصواب والسعادة. إضافة لكل ما سبق، فلكل مدعوّ مدخلٌ إلى قلبه وعقله ووسائل لتحريكها نحو الخير تختلف من شخصٍ لآخر، ولكلِّ سنٍّ أسلوب تعامل، ولكل بيئةٍ وسيلةٌ للوصول إليها.. فالرياضي مثلاً يحتاج إلى ممارسة الرياضة معه ومحادثته فيها، والفنان يحتاج الاهتمام بفنونه وحديثه عنها، والمثقف يهتم بالكتب والقراءات وثقافات المجتمعات حوله والحوار معه في ذلك، والعامل يحتاج إلى من يبيِّن له وسائل زيادة دخله وعونه عليها، والتاجر يحب المشاركة في العلاقات التجارية والحديث عن تنمية الأموال والأعمال، والمهني يحتاج إلى التدريب على مهنته والتطور فيها، وهكذا.. وصغير السنّ يحتاج إلى وسائل دعوية يغلب عليها الحركة والنشاط.. كالرحلات والنزهات والمسابقات والحفلات الحلال وغيرها، بينما كبير السن يحتاج أكثر إلى الحوار والسؤال عنه وتقديره وخدمته، والزوج والزوجة يحتاجان إلى معرفة أسباب السعادة الزوجية في الإسلام وكيفية تربية أبنائهما عليه، وهكذا. وكل هؤلاء يحتاجون أوّلاً وأخيرًا إلى تحريك قلوبهم وعقولهم نحو خالقهم وراعيهم ورازقهم ودوام تذكرتهم به من خلال تدبر مخلوقاته ونعمه وأرزاقه وأفضاله ورحماته وشرعه الدقيق العادل المتكامل الذي يسعدهم، ومن خلال تذكرتهم بشعائره كالصلاة والصيام وقراءة القرآن وغيرها والتي ما شرعها إلا ليشحن قلوبهم والتي بدورها تدفعهم لحسن التعامل فيما بينهم. وختامًا فإن كل نفوس البشر خلقها خالقها هكذا –برحمته وحبه لخلقه- فيها فطرةٌ تحبّ الخير وتساعد عليه وتحب أن تسعد في الحياة، ولذا فهي تميل لكل خيرٍ إذا ذُكِّرت به وإذا وجدته متجسِّدًا أمامها، ولذا أيضًا فهي تتبع كل قدوةٍ حسنةٍ وتحب من يحبها، وتتعارف على من حولها، وتعاون من يعاونها، وتتحاور مع من يتحاور معها.. فليفعل كل داعٍ إلى الله والإسلام ما سبق التذكرة به حتى يسعد الجميع في دنياهم وأخرتهم |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
فن التعامل مع الشخصيات المختلفة لكل منا شخصية تميزه عن الآخر ولكل منا نظرة تختلف عن الآخر ...لذا وجب علينا أن نتفهم هذه الشخصيات ونتعرف على مايميزها لكي يسهل علينا أن نتعامل معها .. لكي نخرج بنتيجة ايجابية قليلة الأضرار. واليكم هذه الشخصيات وما يميزها وكيفية التعامل معها : الإنسان الخشن خصائصه - قاسي في تعامله حتى أنه يقسو على نفسه أحياناً - لا يحاول تفهم مشاعر الآخرين لأنه لا يثق بهم - يكثر من مقاطعة الآخرين بطريقة تظهر تصلبه برأيه - يحاول أن يترك لدى الآخرين انطباعا بأهميته - مغرور في نفسه لدرجة أن الآخرين لا يقبلوه - لديه القدرة على المناقشة مع التصميم على وجهة نظره - يرى نفسه أنه بخير و لكن الآخرين ليسوا بخير كيف نتعامل معه - أعمل على ضبط أعصابك و المحافظة على هدوئك معه - حاول أن تصغي إليه جيداً - تأكد من أنك على استعداد تام للتعامل معه - لا تحاول إثارته بل جادله بالتي هي أحسن - حاول أن تستخدم معلوماته و أفكاره اثناء الحديث - كن حازماً عند تقديم وجهة نظرك - أفهمه أن الإنسان يحترم على قدر احترامه للآخرين - ردد على مسامعه الآيات و الأحاديث المناسبة - استعمل معه أسلوب : نعم ...و لكن الودود ذو الشخصية البسيطة خصائصه - هادئ و بشوش و تتميز أعصابه بالاسترخاء - يثق بالناس و يثق أيضاً بنفسه - يرغب في سماع الإطراء من الآخرين - طيب القلب و يرحب بزواره و مقبول من الآخرين - غير منظم و لا يحافظ على المواعيد و ليس للزمن قيمة عنده - حسن المعاملة و المعشر و كثير المرح - لديه شعور بالأمان - يتحاشى الحديث حول العمل - يرى نفسه بخير و الآخرين بخير أيضاً كيف نتعامل معه - قابله باحترام و حافظ على الإصغاء الجيد - المحافظة على مناقشة الموضوع المطروح و عدم الخروج عنه - حاول العمل على توجيه الحديث إلى الهدف المنشود - تصرّف بجدية عند الحاجة - حاول المحافظة على المواعيد ، و أفهمه مدى أهمية الوقت الشخص المتردد خصائصه -يفتقر إلى الثقة بنفسه - تظهر عليه علامات الخجل و القلق - تتصف مواقفه غالباً بالتردد - يجد صعوبة في اتخاذ القرار - يضيع وسط البدائل العديدة - يميل للاعتماد على اللوائح و الأنظمة - كثير الوعود و لا يهتم بالوقت - يطلب المزيد من المعلومات و التأكيدات - يرى نفسه أنه ليس بخير و الآخرين بخير كيف نتعامل معه - حاول زرع الثقة في نفسه - خفف من درجة القلق و الخجل عنده بأسلوب الوالدية الراعية - ساعده على اتخاذ القرارات و أظهر له مساوئ التأخير في ذلك - أعمل على توفير نظام معلومات جيد لتزويده به - أعطه مزيداً من التأكيدات - أفهمه أن التردد يضر بصاحبه و بعلاقته مع الآخرين - أفهمه أن الإنسان يحترم بثباته و قدرته على اتخاذ القرار الشخص ذو ردة الفعل البطيئة خصائصه - يتميز بالبرود و يصعب التفاهم معه - يتميز بدرجة عالية من الإصغاء و يتفهم المعلومات - لا يرغب في الاعتراض على الأفكار المعروضة - يتهرب من الإجابة على الأسئلة الموجهة إليه - لا يميل للآخرين فهو غير عاطفي كيف نتعامل معه - عالجه بأسلوبه من خلال إصغائك الجيد - وجه إليه الأسئلة المفتوحة التي تحتاج إلى إجابات مطولة - استخدم معه الصمت لتجبره على الإجابة - لتكن بطيئاً في التعامل معه و لا تتسرع في خطواتك - اظهر له الاحترام و الود الشخصية العدوانية المستعدة للتشاجر خصائصه -عدواني و يثير المشاكل - يمكن إثارته بسهولة - يتمسك برأيه و يعتمد فقط على نفسه - عبوس الوجه، متقلب المزاج و متوتر الأعصاب - يرفض الآخرين و أفكارهم و يبدي عدم اهتمام - يستخدم أسلوب الهجوم على الجوانب الشخصية - يكثر من الصياح لكي يروع الآخرين كيف نتعامل معه - أصغ إليه جيداً لكي تمتص انفعاله و غضبه - حافظ على هدوئك معه دائماً و لا تنفعل امامه - لا تأخذ كلامه على أنه يمس شخصيتك - تمسك بوجهة نظرك و دافع عنها بقوة الحجة و البرهان - أعده إلى نقاط الموضوع المتفق عليها - استخدم معه المنطق و ابتعد عن العاطفة - ابتسم و حافظ على جو المرح - استعمل أسلوب : نعم ...... ولكن مدعي المعرفة خصائصه - لا يصدق كلام الآخرين و يبدي دائماً اعتراضه - متعالي ، و يحب السيطرة الكلامية و يميل إلى السخرية - عنيد، رافض، و متمسك برأيه - يفتخر و يتحدث عن نفسه طيلة الوقت - شكاك، و يرتاب بدوافع الآخرين - يحاول أن يعلمك حتى عن عملك أنت كيف نتعامل معه - سيطر أعصابك و حافظ على هدوئك التام - تقبل تعليقاته و لكن عليك أن تثابر في عرض وجهة نظرك - ألجأ في مرحلة ما إلى الإطراء و المدح - اختر الوقت المناسب لمقاطعته في مواضيع معينة - لتكن واقعياً معه دائماً - لا تفكر في الانتقام منه أبداً - استعمل أسلوب : نعم ...... ولكن الشخصية المعارضة خصائصه - لا يبالي بالآخرين لدرجة أنه يترك أثراً سيئاً لديهم - يفتقر إلى الثقة لذا تجده سلبياً في طرح وجهات نظره - تقليدي و لا تغريه الأفكار الجديدة و يصعب حثه على ذلك - لا مكان للخيال عنده فهو شخصية غير مجددة - عنيد، صلب، يضع الكثير من الاعتراضات - يذكر كثيراً تاريخه الماضي - يلتزم باللوائح و الأنظمة المرعية نصاً لا روحاً - لا يميل للمخاطرة خوفاً من الفشل كيف نتعامل معه - تعرف على وجهة نظره من خلال موقفك الإيجابية معه - دعم وجهة نظرك بالأدلة للرد على اعتراضاته - أكد له على أن لديك العديد من الشواهد التي تؤيد أفكارك - لا تعطه الفرصة للمقاطعة - قدم أفكارك الجديدة بالتدريج - لتكن دائماً صبوراً في تعاملك معه - استعمل أسلوب : نعم ...... ولكن الثرثـــــــــار خصائصه - كثير الكلام و يتحدث عن كل شيء و في كل شيء - يعتقد أنه مهم - يمكن ملاحظة رغبته في التعالي إلا أنه أضعف مما تتوقع - يتكلم عن كل شيء باستثناء الموضوع المطروح للبحث - يقع في الأخطاء العديدة - واسع الخيال ليثبت وجهة نظره كيف نتعامل معه - قاطعه في منتصف حديثه و عندما يحاول استعادة أنفاسه ، قل له : يا سيد ... ألسنا بعيدين عن الموضوع المتفق عليه - أثبت له أهمية الوقت و أنك حريص عليه - أشعره بأنك غير مرتاح لبعض أحاديثه و ذلك بالنظر إلى ساعتك... و ... الخ |
مشاركة: فن التعامل مع الناس
أستاذة سارة عصام شكرا علي اضافاتك التي اثرت الموضوع جلعة الله في ميزان حسناتك |
الساعة الآن 06:48 PM |
Powered by Nile-Tech® Copyright ©2000 - 2025