
مشاركة: ( س و ج محاسبة ) هذه المشاركة لطرح اسئلتك او حالة عملية واجهتك في عملك والرد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة beco2000
ما هى سياسات الصرف من الخزون؟
|
حساب تكلفة المخزون :
- هناك أربعة طرق لحساب تكلفة المخزون سمحت بها المعايير الدولية و المصرية و هم :
1- طريقة التكلفة الفعلية :
- و فيها يتم تحميل بنود المخزون المحددة بذاتها أو المنتجات و الخدمات التي يتم فصلها و ربطها بمشروعات معينة بعناصر التكاليف الفعلية الخاصة بكل منها على حده و ذلك بغض النظر عما إذا كانت بنود المخزون مشتراة أو منتجة .
2- الوارد أولا يصرف أولا أو طريقة المتوسط المرجح للتكلفة ( المعالجة القياسية ) :
w تعتبر هاتين الطريقتين هما المعالجة القياسية و ذلك في الحالات الأخرى التي لا تستخدم فيها طريقة التكلفة القياسية .
w تفترض طريقة الوارد أولا يصرف أولا أن بنود المخزون التى تم شراؤها أو إنتاجها أولا يتم بيعها أولا .
w يتم تحديد تكلفة كل بند من بنود المخزون طبقا لطريقة المتوسط المرجح على أساس المتوسط المرجح لتكلفة بند المخزون في بداية فترة ما و تكلفة الوحدات المشتراة أو المنتجة من نفس البند خلال نفس الفترة حيث يحسب المتوسط إما على أساس دوري أو كلما تم استلام شحنة إضافية و يتم احتسابها كما يلي :
تكلفة رصيد المخزون قبل الشراء + تكلفة الوحدات المشتراة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كمية رصيد المخزون قبل الشراء + كمية الوحدات المشتراة
w كلتا الطريقتين يؤديان لنفس النتيجة عندما يكون مستوى التغير في الأسعار محدودا و غير مكرر و عندما يكون معدل دوران المخزون مرتفعا .
3- الوارد أخيرا يصرف أولا ( المعالجة البديلة المسموح بها ) :
w تفترض طريقة الوارد أخيرا يصرف أولا أن بنود المخزون التى تم شراؤها أو إنتاجها أخيرا يتم بيعها أولا .
ملاحظة هامة ( يعتبر الأربع طرق لحساب تكلفة المخزون طرق تسعير للمخزون حيث هناك طريقة وحيدة لحركة المخزون الفعلية هي طريقة الوارد أولا يصرف أولا . )
__________________
[overline]
قال صلى الله عليه وسلم:
<أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام >
صححه الألباني الأحاديث الصحيحة رقم (906)