إضافة رد
قديم 11-15-2010, 04:07 AM
  #1
1accountant
 الصورة الرمزية 1accountant
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: مصر
العمر: 40
المشاركات: 2,094
افتراضي كيف تكون ناجحاً ؟

رجوع
* ـ جذور النجاح :
1- العلاقة بالله تعالى هي أول جذور النجاح .. وهي من أقوى الأسباب المانحة للدافعية والقوة والطاقة .
2- التطبع بالأخلاق فالنجاح يعتمد 93% منه على المهارات الشخصية “وهي ما يتضمن الأخلاق وأسلوب التعامل مع المجتمع والأخلاق”.. و7% مهارات مهنية .
ويعد المعيار الأساسي في تقييم الشخص هو مدى جودة أسلوبه في التعامل مع المجتمع والتزامه بالقيم الأخلاقية .. ذلك ان العمل الجماعي الناجح يتأسس على مجموعات مترابطة تملك من ادوات التواصل الشئ الكثير .. وهو مالا يمكن توافره إلا بين أفراد يلتزمون بالأخلاق .
3- التفاؤل والتفكير الايجابي .. هما من أهم جذور النجاح .
- نظرية نشاطات العقل : كل ما تفكر فيه يتسع ويكبر بنفس النوع .
- قانون التركيز : العقل البشري لا يفكر إلا في اتجاه واحد .. ولا يسعه تعديد المجالات .. فإذا فكر بشكل سلبي ظل في الاتجاه السلبي .. والعكس بالعكس .
وطبقاً للنظريتين الماضيتين فإن كل تفكير سلبي يبدأ فيه الانسان فإنه يتسع وينتشر بنفس الاتجاه ويظل في نفس الاتجاه من حيث كونه إيجابياً أو سلبياً .
4- الانتماء : للدين والوطن .. إن من يحاول الذوبان في الآخرين لا ينتج ولا يبدع .. فهو يتكلف دوراً غير دوره .. وكل ما سينتجه لن يكون أصيلاً .. فلن يصبح إلا مسخة مقلدة ..
احتياجات الإنسان للإتزان النفسي : البقاء - ضمان البقاء - الحب (كمحب أو محبوب) - التقدير - التغيير (كسر الروتين الممل) - انجاز (أي انجاز من أي نوع) المعنى :
- البقاء وضمانه : لا يكون الإنسان متزناً نفسياً عندما تكون حياته مهددة .. عند الخطر يكون الإنسان في حالة غير متزنة لا تمكنه من التفكير السليم ..
- الحب : يحتاجه الإنسان ليكون متزناً .. فيحتاج لأن يشعر بكونه محبوباً من الناس والمجتمع وخاصة الأسرة .. ويحتاج أيضاً إلى حب ما يعمله وحب ما هو عليه .. وقبل كل هذا يحتاج إلى حب الله تعالى .
- التقدير : يقول الدكتور ويليام جيمس (أبو علم النفس الحديث) : "إذا انتظرت التقدير ستقابل بالإحباط التام" .
يقول خبراء علم النفس : ضعف التقدير الذاتي هو سبب كل مشاكل الإدمان في العالم .. إن شعور الإنسان بالدونية هو من أشد ما يجعله غير متزن نفسياً .. على الإنسان أن يقدر نفسه بنفسه وأن يعلم أن الله تعالى جعله أشد المخلوقات وأقواها وأقدرها على الانجاز .. فلا يوجد أي إنسان سلبي .. وكل الناس قادرة على النجاح .. وانتظار التقدير من الناس لا طائل من ورائه أبداً .. فكل مشغول بحياته الخاصة ومشاكله .
- التغيير وكسر الملل : التغيير هو تغيير الوضع والحالة التي يكون عليها الإنسان وقت التفكير في المشكلة .. يقول الله تعالى : (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم) إن مجرد البدء بالتغيير لهو أول خطوة من خطوات حل المشاكل .. فهو يساعد الإنسان على الانفصال النفسي عن مشكلته أثناء التفكير فيها .. وهو ما يمكنه من وضع حلول أكثر عقلانية بعيدة عن العواطف والنزوات .. وهو أيضاً تغيير المجالات وتعديدها في التفكير .. فمن يحصر نفسه حصراً في مجال واحد لا يطيق الاخفاق فيه .. سيفقد كل شئ بأول صدمة له في هذا المجال .
- الانجاز : أي انجاز من أي نوع يعطي الإنسان دافعية شديدة وثقة بنفسه .. أنا مثلاً أرى كتابتي لهذا التفريغ إنجازاً رائعاً .
- المعنى : إذا لم تكن تعلم لم تعمل هذا العمل .. فإنك لن تستمر فيه !.
إن البعد عن الله تعالى يضيع معنى الحياة بعمومها .. فلا يعلم البعيد عن الله تعالى ما قيمة حياته على الاجمال .. أو ما يجعله يدخل في مثل هذه الدوامة .. أيضاً وجود الأهداف المقصودة من العمل .. وحب العمل الممارس .. كلها عوامل تعطي معنى للعمل يجعل ممارسه أكثر اتزاناً من الناحية النفسية .. تعلم من الماضي الأليم بدلاً من أن يضايقك .. عليك دائماً أن تتذكر الذكريات السلبية بشكل إيجابي .. فهي خبرات تكونت لديك .. ولو عادت تلك المواقف فسوف تتصرف فيها بشكل سليم .. وما كان لك ذلك لولا مرورك بهذه المواقف الأليمة في الماضي !
يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين : "أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة؟" .
فكان جواب أديسون : "خطأ يا صديقي .. فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم !” .
ويذكر الدكتور ابراهيم كيف كتب في مقدمة إحدى كتبه "شكراً لكل من قالوا لي لا”
ويردد .. إن رأيك السلبي في ليس إلا وجهة نظرك وما رأيته أنت .. ولا يشترط أن يعبر عن الحقيقة .. فالحقيقة هي أنه ما من إنسان عاجز عن النجاح .. وما من إنسان سلبي .. فالإنسان مخلوق به مقومات النجاح .



__________________
لا الـــــــــــه إلا الله


if you fail to plan you plan to fail


كلنا نملك القدرة علي إنجاز ما نريد و تحقيق ما نستحق
محمد عبد الحكيم
1accountant غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-15-2010, 04:08 AM
  #2
1accountant
 الصورة الرمزية 1accountant
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: مصر
العمر: 40
المشاركات: 2,094
افتراضي مشاركة: كيف تكون ناجحاً ؟

* ـ مفاتيح النجاح العشرة :
1- الدوافع :
* ـ وللدوافع عدة مصادر .. كقوة اليأس .. وقوة اليأس تتضح في مثال ما إذا لاحقت قطة تهرب منك حتى تحصرها في زاوية لا يمكنها الهرب بعدها .. فإنها إذا يأست من الهرب انقلبت تدافع عن نفسها ضدك .. وستنجح غالباً .
ومصدر الايحاء .. ويضرب به مثلاً ببولارويد مخترع الكاميرا الفورية .. إذا قام بتصوير أبنه الصغير على أن يحمض الصورة ليلاً بعد تسع ساعات .. إلا أن أبنه أصر على أنه يريد الصورة فوراً ! .. فكان من أوحى إليه بفكرة الكاميرا الفورية .

* ـ أنواع الدوافع :
- دافع معيشي : وهو يظهر عند تهديد الحياة .. إذ يدفعك للعمل بقوة .
- دافع خارجي : وهو مشكلة خارجية يواجهها الإنسان تدفعه للبحث عن الحل .. ”الحاجة أم الاختراع” .
- دافع داخلي : ذاتي .. رغبة في أمر ما .. فمنبع الدوافع الداخلية هو الرغبة .. واستراتيجيتها : تركيز التفكير على الهدف .. التنفس الصحيح .. لأن المخ يستهلك 33% من الاكسجين الكلي الذي يستهلكه الجسم .. فالتنفس الصحيح يساعد على تجديد الأفكار والتركيز .. تحركات الجسم .. يجب أن يتحرك الجسم بشكل إيجابي فرد وثني العضلات وتنشيط الدورة الدموية .. التأكيدات الايجابية للنفس .. إن مثل هذا التأكيد للنفس يخلق فيها الدوافع .. إن الواقع الذي نصنعه هو انعكاس لأفكارنا وبرامج غرسناها في عقولنا .
الأحاسيس المرتبطة يجب أن تخلق أحاسيساً إيجابية مرتبطة بمثل هذا الموقف .. الرابط الذهني لتذكر هذه العوامل .. إن وجود الرابط الذهني يعني أن تقوم بأمر ما يرتبط في ذهنك بهذه العوامل بشكل ما .. فأبسط عمل يتكرر مع مثل هذا الموقف كاف ليكون رابطاً ذهنياً عند ممارسة العمل .. مثلاً .. عند قبض الكف أثناء الشهيق بشكل متكرر معتاد .. يكون مجرد قبض الكف كفيلاً بجعلك تبدأ بالشهيق بشكل تلقائي .. يؤثر في الدوافع الداخلية : الرغبة .. القرار .. الهدف .. الروابط الايجابية .. النشطات اليومية (ملل أم تغيير) .. إنجازات الماضي .. مذكرات النجاح (أكتب إنجازاتك يومياً) ..الاهتمامات الشخصية .. التنمية البشرية (مثل هذه الدورة) .. الربط الذهني .

2- الطاقة :
* ـ أنواعها :
* ـ روحانية (إيمانية) - ذهنية - عاطفية - جسمانية .
وراء كل جهد قيمة، ووراء كل قيمة استفادة .. فلا جهد يبذل دون قيمة ولا قيمة لا فائدة منها .

* ـ مستويات الطاقة :
1- طاقة مرتفعة إيجابية .. مثل ما يكون بعد الخطب الحماسية .
2- طاقة منخفضة إيجابية .. مثل ما يكون بعد الصلاة أو تمارين الاسترخاء أو اليوغا .
3- طاقة مرتفعة سلبية .
4- طاقة منخفضة سلبية .. كالإحباط .

* ـ لصوص الطاقة :
* ـ ومن الممارسات الخاطئة .. الامتناع عن الإفطار .. إذ يحرم المخ من الجلوكوز اللازم له للقيام بمهامه .. وعلى النقيض يكون الإفطار الثقيل .. فعملية الهضم تتسبب في ضعف تغذية المخ بالدم .. الهضم في حالة الطعام الثقيل يستغرق 8-10 ساعات .. وهذا يعني ألا تتوقف المعدة عن العمل على مدار اليوم !
1- الهضم .
2- الغضب .. الغضب يهدم التفكير والتحليل .. ولا يعطي الفرصة للتفكير .
3- القلق .
4- التفكير السلبي .

* ـ استراتيجية الطاقة القصوى :
1- التنفس التفريغي : حبس الشهيق لعشرة ثوان ثم الزفير خلال خمس ثوان .
2- التنفس المنشط .. شهيق وزفير بقوة وعمق .
3- فرد العضلات .
4- الحركة الخفيفة .
5- الهرولة .
6- تنظيم الوجبات .
7- شرب الماء .
8- التمارين الرياضية .
9- التفكير الايجابي .
10- التأكيدات الايجابية للنفس .. (أستطيع أن أفعل) .

3- المهارة :
* ـ عند استخدام 3% من المهارات الذهنية تصبح من أقوى 5% من أهل الأرض .. احرص على تنمية مهاراتك ! .. تذكر أنه لا يمكن إدارة الوقت وإنما يمكن إدارة النشاطات أثناءه .. ولتنمي مهاراتك :
- القراءة 20 دقيقة على الأقل يومياً .
- اسمع أشرطة سمعية .. يمكنك أن تحول بهذا سيارتك إلى جامعة متنقله .. إستغل الأوقات البينية !
- شاهد الأشرطة البصرية .
- اشترك في دورات التنمية البشرية (كهذه الدورة) .
- تميز في مجالك .. ابتكر فيه جديداً .
- لا تضيع الوقت في التفكير السلبي .
- تذكر : المعرفة .. هي القوة .

4- الفعل :
* ـ الفعل .. هو الفرق بين النجاح والفشل !

* ـ لصوص الفعل :
* ـ الخوف من المجهول .. من الفشل .. أو من النجاح أحياناً ! بعض الممارسات الخاطئة تسبب الخوف المرضي .. مثل اللعب بالتخويف .. كتخويف الأطفال بقذفهم عالياً .. أو مباغتتهم .. مثل هذا السلوك يؤدي إلى افتقادهم للأمان .
1-الخوف : FEAR : False Educational Appearing Real !
أيضاً مما يسبب الخوف المرضي .. ربط بعض ما يحتاج الإنسان بسلوكه .. (كأن تقول للطفل إفعل كذا ليحبك والدك .. وهو يعني أنه إن لم يفعل سيكون مكروها .. قد أسلفنا أنه مما يحتاج الإنسان ليعيش سوياً هو الحب) .
2- الصورة الذاتية .. إن لم تكن بها ثقة كافية فلن يكون فعل .
3- المماطلة … عند البدء بالفعل ..اسأل نفسك : ما أسوأ الاحتمالات ؟ وما أفضل الاحتمالات ؟
4- مالا يقتلني يقويني .. What is not kill me, makes me stronger ! قم دائماً بهذا المخطط .
1- خطط .
2- تصرف .
3- قيم النتائج .
4- عدل الخطط .
5- عد إلى 2 .

* ـ استراتيجيات الفعل :
- التصور الابتكاري : تخيل أنك بدأت في الحل .. تخيل أنك تنجح فيه .. قام الدكتور بتجربة عملية أمام الحضور .. حيث جعل شاباً يكسر لوحاً خشبياً بكلوة يده (كلاعبي الفنون القتالية) .
وهذه الطريقة مجربة أيضاً من قبلي (مفرغ مادة المحاضرة) .. في المجال الرياضي .. إذ كنت أتخيل مباراياتي السابقة (كاراتيه) وأتخيلها مجدداً باستراتيجيات صحيحه .. إن تخيل الاستراتيجيات وتخيل ممارستك للصحيح منها يمكنك من ذلك على أرض الواقع .. وقد أسلفنا أن ما تفعله في الواقع انعكاس لأفكارك !
استراتيجية الـ10 سم .. قم بالبدأ في الحل ولو بمقدار 10 سم .. يوفر لك هذا الحسم عدم المماطلة .
استراتيجية كما لو .. تخيل ماذا لو ؟ تخيل الاحتمالات واسأل نفسك ماذا يكون لو .
الالحاح : ألح دائماً على هدفك ! .. يذكر الدكتور إبراهيم كيف قال توماس أديسون عندما سأله أحد الصحفيين : ”أما تعترف بفشلك في اختراع مصباح كهربي بعد 9999 محاولة فاشلة ؟” .
فكان جواب أديسون : "خطأ يا صديقي .. فقد اكتشفت 9999 طريقة لا توصلني للحل السليم !” .
تذكر : الناجح يتصرف دائماً بشكل لا يروق للفاشل ! .. في هذا يكمن الفرق بينهما .. تذكر أنه ما من إنسان سلبي .. تعامل مع التحديات .. في كل تحد يواجهك هناك حلول .. أوجد الحلول .. ركز على النتائج .

5- التوقع :
* ـ تفاءلوا بالخير تجدوه .. التوقع السلبي يضر لا ينفع !
من قانون التركيز : التوقع يعني التفكير .. والتفكير في اتجاه يعني التركيز فيه .. وهو ما يؤدي إلى الانجذاب إلى هذا الاتجاه .. فإذا كان التوقع سلبياً أدى في النهاية إلى اتجاه سلبي بالفعل .. والعكس بالعكس .. ممن تتوقع الخير؟
من الله .. ومن نفسك .. ومن عائلتك .. ومن الناس .. ومن الحياة .

6- الالتزام :
* ـ ومنه .. التزام ديني .. التزام صحي (المحافظة على الصحة) .. التزام شخصي (بتنمية المهارات) .. التزام عائلي (بالالتزامات العائلية) .. التزام اجتماعي (تواصل مع إخوانك) .. التزام مهني .. التزام مادي (سدد ديونك) .. دون ثلاثة مما تحسن به صحتك يومياً .. دون ثلاثة مما تحسن به مهاراتك يومياً .. دون ثلاثة مما تحسن به علاقاتك الاجتماعية يومياً .. تعلم فن الاتصال .
- العصبية سببها سهولة الغضب مقارنة بالتفكير الايجابي .. لا تجعل عادتك هي مواجهة المشاكل بالغضب .. واجهها دائماً باليفكير وإن بدا لك أنه أصعب .. التزم بتحقيق هدف واحد يومياً .

7- المرونة :
* ـ يجب أن يكون طبعك الالتزام بالهدف ومرونة في الأسلوب .. حالما يبدو لك قصور طريقة للحل .. قم بتغييرها فوراً .. (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) الأكثر مرونة يتحكم بمشاعره وبالأمور المحيطة .. الأكثر مرونة يحقق اهدافه .

8- الصبر :
* ـ (وبشر الصابرين) ليكن لديك نموذج للصبر (وخير نموذج هم الأنبياء عليهم السلام .. وليكن لك نموذج حي) .. تعلم منه .. اندمج معه .. تخيل نفسك مثله وفي موقفه .. تخيل نفسك مثله في مواقف صعبة .

9- التخيل :
* ـ التخيل الابتكاري .. تخيل الموقف ونتائج الفعل .. البقاء في وضع مريح - تنفس 8-2-4 (8 ثوان شهيق - 2 ثانية احتفاظ بالهواء - 4 ثوان زفير) .. ركز انتباهك على النفس حتى تصل إلى حالة الألفا .. أغمض عينيك وتخيل كيفية تحقيق الأهداف .

10- الاستمرارية :
* ـ (أحب الأعمال إلى الله تعالى أدومها وإن قل) .. استمر في تحقيق أهدافك دائماً .


المصدر: د. إبراهيم الفقي
__________________
لا الـــــــــــه إلا الله


if you fail to plan you plan to fail


كلنا نملك القدرة علي إنجاز ما نريد و تحقيق ما نستحق
محمد عبد الحكيم
1accountant غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 11-29-2010, 10:22 AM
  #3
رحاب-ابو-الحسن123456
مشارك مبتدئ
 
تاريخ التسجيل: Nov 2010
المشاركات: 4
افتراضي مشاركة: كيف تكون ناجحاً ؟

Success Intelligence
Essential Lessons and Practices from the World's Leading Coaching Program on Authentic Success

الكثيرون منا يربكون أنفسهم ويشتتون انتباههم فيفقدون الرؤية وينحرفون عن الهدف. هؤلاء يقيِّمون حياتهم وفقًا لما بلغوه وأنجزوه لا وفقًا للخبرات التي تعلموها والعلاقات التي بنوها. تبين الخلاصة أن انشغالنا الدائم ليس مقياسًا لنجاحنا، بل هو يعيقنا عن رؤية الأشياء المهمة في حياتنا. وبعد طرح عدد من الاستراتيجيات للتعامل مع الفشل، تقدم الخلاصة استقصاءً عمليًا جديدًا يعتمد على العصف الروحي الداخلي (وليس العصف الذهني) حيث يطرح الإنسان على ذاته عشرة أسئلة ويجيب عنها بتفاعل كيميائي لحكمته الداخلية، وهي استشرافات تبدأ بالرؤية وتنتهي بالهدف، مرورًا بالحكمة والاختيار والتعلم والالتزام.

http://www.edara.com/Products/DisplayProduct.aspx?grf@kwws=22zzz1hgdud1frp2Surgx fw27;8i7dh4088d5076630;:f30h4d5j<65e;5;2ie8<74g30e d5<079:60<:i709hfh838:efd<2<::e836i057750796;0<ge7 0;<<ee<d83;4h2Surgxfwv2nkxo2nkxob3768b5343b5:1sgi& ID=499;&Display=true
رحاب-ابو-الحسن123456 غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 03-26-2011, 12:56 PM
  #4
اسلام 2011
مشارك نشط
 
تاريخ التسجيل: Mar 2011
المشاركات: 52
افتراضي مشاركة: كيف تكون ناجحاً ؟

http://www.edara.com/
اسلام 2011 غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-04-2011, 12:27 PM
  #5
karoup
مشارك فعال
 الصورة الرمزية karoup
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 156
افتراضي مشاركة: كيف تكون ناجحاً ؟

كلام جميل جدا وشكرا لانك استعنت بكلمات الدكتور ابراهيم الفقى لانه بجد اسطوره
karoup غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
قديم 05-07-2011, 07:24 PM
  #6
هشام حلمي شلبي
 الصورة الرمزية هشام حلمي شلبي
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 5,222
افتراضي مشاركة: كيف تكون ناجحاً ؟

النجاح .. تلك الكلمة التي يحبها الجميع ، وذاك الشيء الذي يتمناه الجميع
ولكن لو سألنا أنفسنا هل الجميع ناجحون ؟
بكل تأكيد ستكون الإجابة نفياً .. بلا !
لذلك يتضح لنا أن الجميع يحبون النجاح ولكن ليسوا كلهم ناجحون..!
بل القليل من الأشخاص الذين نجحوا نجاح حقيقي وشعروا بلذته..

وللنجاح لذة عظيمة ونشوة رائعة، لأن الهدف من النجاح هو السعادة ..
والنجاح بحسب تعريفي له ببساطة : هو تحقيق الأهداف الذاتية والشعور بالسعادة والرضى !
لذلك سأتكلم هنا وأوضح الكثير من المفاهيم حول النجاح وسأقوم بكتابتها على شكل نقاط ..

1/ ثق بربك وخالقك !
نعم فالثقة بالرب هي اساس النجاح ، فالذي يميزنا كمسلمون عن غيرنا هو إيماننا القوي بالله سبحانه وتعالى ،
ولولا ذلك الإيمان لوجدنا أعداد الإنتحار تفوق الرقم الذي لا يمكن أن نتخيله ، لأن الاحباط وخيبة الأمل منتشرة بشكل كبير ،
لذلك عليك أن تكون واثقاً بربك وأن تخلص الدعاء له في كل وقت .

2/ حدد هدفك وركز عليه !
فالعيش دون أهداف كالذي يمشي في طريق ولا يعلم بنهايته ، ويجب أن يكون هدفك الأول هو ارضاء الله سبحانه
وتعالى ثم الوالدين ، لأن ذلك سيكون له أثر على نفسك وهو اساس أهداف هذه الحياة ، لأن الجميع يعلم أن النهاية في هذه الدنيا
ليست سوى طريقين (جنة) أو (نار) ، فوز أو خسارة !.. نجاح أو فشل ..!

3/ اصبر ثم اصبر !
لولا الصبر لم ينجح الناجحون ، ولم يفلح العاملون ، فتفكر في صبر سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ،
وكيف جازاه الله سبحانه وتعالى خير الجزاء فرفع ذكره في العالمين ،
وجعل الاسلام يسود العالم ، فكن صابراً حتى تنال ما تريد .

4/ الاستمرارية في السير!
فإن لم تستمر في التركيز على أهدافك فلن يكون لك من النجاح حظ ولا نصيب ، فالكاتب لولا استمراريته في الكتابة لما أصبح كاتباً بارعاً
، والرسام لولا استمراره في الرسم لما أصبح فناناً عظيماً ، وتأكد أن من طرق الباب واستمر في طرقه كاد أن يفتح له الباب ،
فاستمر وخذ الحكمة من أصغر المخلوقات (النملة) فهي تحاول 100 مره للصعود بالطعام فتسقط في كل مره ثم يكتب الله لها النجاح !..

5/ تفاءلوا بالخير تجدوه !
كن متفاءلاً ولا تيأس ، وإن حصل لك خلاف ما تريد ، فقل قدر الله وما شاء فعل ، فهناك الكثير من القصص
الرائعة التي تجسد لنا معنى التفاءل الحقيقي ، فكل ما يحدث لك هو خير بإذن الله لأن أمور المؤمنين كلها خير .!

6/ استمتع قليلاً ، وابتسم !
إن الابتسامة دواء للامراض والقلوب ، وإن أعظم دواء لكثير من الامراض الصعبة هو الضحك ، لأن ذلك يحرك الدم
في الجسم ويعيد نشاط الجسم وقوته ، فحاول أن تمرح وتضحك في حدود الشرع ، ولا بأس أن تخصص
لك ساعة يومياً للعب مهما كان عمرك ، فالنفس تعشق المرح !..

7/ تواصل مع أهل النجاح !
إن البقاء بين اصدقاء الاحباط والكسالى له عظيم التأثير السلبي على نفسك وفكرك ، فاحذر العيش مع المحبطين الذين يحبطونك معهم ،
وحاول أن تكون قريباً من أهل النجاح من علماء واستاذه ومتخصصين ، وحاول أن تتحدث عن أحلامك
ونجاحاتك ولا بأس أن تفتح صفحة على الانترنت خاصة بهذا الشيء ، فتجد أنك سعيد وأنت تكتب أحلامك التي تتمنى أن تتحقق..!
__________________
[overline]
قال صلى الله عليه وسلم:

<أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور يدخله على مسلم ، أو يكشف عنه كربه أو يقضي عنه ديناً أو يطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخ في حاجه أحب إليَّ من أن أعتكف في هذا المسجد - مسجد المدينة - شهراً ومن كف غضبه ستر الله عورته ، ومن كتم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رجاءً يوم القيامة ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى تهيأ له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام >
صححه الألباني الأحاديث الصحيحة رقم (906)
هشام حلمي شلبي غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:17 PM