مشاركة: دورة في الأسهم من الإلف إلى أليا
موجوداتها ... لذلك المفروض ان يتحسن سعر السهمبناءا على هذا الخير عندما اعلن يعني لما كانت ب 10 ريال ...
3.حاله الشركاتالمتعثره التي لديها خسائر متراكمه --- تخفيض نع عدم اعاده اموال
عنما تخفض شركهمتعثره لديها خسائر متراكمه ولم تقرر اعاده اموالا للمساهمين ففي هذه الحاله مالهاتاثير عملي لكن لها تاثير نفسي وهو ان الشركه تشيل الخسائر السابقه وبالتالي تخفياثار الماضي التعيس ... يعني زي المجرم اللي له سوابق ويستطيع بشكل او باخر انهيمحي سوابقه ومن هذه الناحيه التخفيض يصبح ايجابيا على سهم الشركه ... وهذا وضعالمواشي مثلا ... فلو خفضت راسمالها فانه بحد ذاته لن يحسن اوضاع الشركه ولن يغيرفي وضعها قيد انمله على قولتهم ولكنها بهذه الطريقه تستطيع اخفاء خسائرها وتحميلهاعلى المستثمرين القدامى في الشركه ...
ماهي بعض إشارات البيع التي ينبغيعلى ملاحظتها؟
ADVERTISEMENT
بالطبع فإنالقاعدة رقم 1 هو بيع أسهمك إذا هبطت قيمتها بمقدار 15-20% أدنى من سعر الشراءالمدفوع منك. على افتراض أنك اشتريت اسهمك عند ارتفاع قيمتها.
وبالاضافة إلىقاعدة اقتطاع الخسارة Stop Loss فإن هناك نقاط أخرى كثيرة ينبغي النظر فيها عندتحديد وقت بيع السهم. وتوضح القاعدة الواردة أدناه بالتفصيل العديد من الأعتباراتالتي ينبغي عليك تقييمها عند اتخاذ قرارات البيع.
فالشراء الصحيح للأسهم يحل نصفمشاكل البيع، فإذا اشتريت في الوقت الصحيح لهيكل قاعدة الأسهم المناسبة في المقامالأول، فإن أسهمك نادراً ما تنخفض قيمتها أدنى من 10% أقل من سعر الشراءالأصلي.
وكن حذراً من بيع كمية كبيرة من الأسهم بعد شرائك للأسهم أثناء ازدهارالسوق. فالبيع قد يكون محكوماً بالعاطفة أو غير موحد أو مؤقت. فحتى أفضل الأسهميمكن أن ينخفض سعر بيعها على مدار بضعة أيام أوربما أسبوع.
وإذا تم تمديد سعرسهم ما من نمط قاعدة أسهم مناسبة وأقفل سعره بزيادة أكبر من أية زيادة سابقة فعليكمراقبة ذلك. وتحدث هذه الخطوة عادة عند أو بالقرب من بلوغ السهم أقصى سعرله.
وقد تحدث الزيادة القصوى في يوم العمل الأكثر اذدحاماً. وإذا لم يكن هناك أيتقدم في سعر السهم فربما يتعين عليك النظر في بيع الأسهم.
وبعد تقدم سهم ما علىمدار عدد من الأسهم فربما تريد بيعه إذا نشط تقدم السهم بصورة كبيرة وحقق زيادةسريعةفي السعر على مدار أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، ويطلق على ذلك قمةالنشاط.
وربما تريد بيع الأسهم إذا زاد سعر السهم عند اقتسام السهم وذلك لمدةأسبوع أو أسبوعين. وإذا زاد سعر السهم بنفس المقدار وإذا تم الإعلان عن اقتسامالأسهم فإنه ينبغي بيع السهم في الكثير من الحالات.
وعليك النظر في بيع الأسهمإذا زاد سعر السهم عند وجود اخبار طيبة أو الاعلان عن دعاية كبرى.
الارتفاعاتالجديدة في السعر عند انخفاض الحجم أو عند وجودحجم ضعيف معناه أنه لا يوجد طلب علىالسهم مؤقتاً عند ذلك المستوى وأنه ربما يكون من الواجب بيع السهم بسرعة.
وبعدحدوث تقدم في سعر الأسهم فإن وجود حجم اتجار كبير في الأسهم بدون تحقيق زيادة فيالسعر معناه أنه ينبغي توزيع الأسهم
الميزانيات العمومية خريطة يجب تفحصهابدقة
إن من الوسائل التي يتبعها المستثمرون في معرفة حقائق عن الجهة أو الشركةالتي يرغبون في المساهمة فيها أو شراء أسهمها الرجوع إلى ميزانياتها العامةوالصادرة رسميا والمعلنة غالبا في الجرائد. هذه الميزانيات هي إعلان للجمهوروللعامة عن أحوال الشركة وأوضاعها المالية، وهي عادة صورة صادقة عن حال الشركة لأنهناك شروطا عديدة لإعدادها، ويعدها ويشرف عليها جهة خارجة عن الشركة، أي طرف محايد،ليس من مصلحته إخفاء أو إظهار غير الحقيقة للشركة سواء بالحسن أو القبيح.
ويعدالميزانيات مكاتب محاسبية منفصلة عن الشركة، بل إنها تعمل كجهة رقابة محاسبية علىالشركة، وفي حالة ميل المكتب المحاسبي إلى إظهار موقف الشركة المالي بغير حقيقته،فإن هذا المكتب يتعرض للمساءلة، وقد يفقد الرخصة الممنوحة له لمزاولة العملالمحاسبي.
لذا فإن الثقة في الميزانيات المنشورة هي كبيرة، ويجب أن يطلع عليهاكل راغب في الاستثمار في الشركة.
وتسعى المكاتب المحاسبية إلى توضيح جميع غوامضالميزانية العمومية وتقدمها بصورة مبسطة، لذا فإن قراءتها وفهمها لن يكون صعبا علىالإنسان العادي، ويجب قراءتها بعناية فائقة من قبل من يرغب في الاستثمار أو شراءأسهم من هذه الشركة.
ماذا نقرأ في الميزانيات؟
الميزانيات العمومية والتينجدها منشورة في الجرائد والمجلات، هي عبارة عن صفحات وجداول من الأرقام، كل منهايعني أمرا محاسبيا يهم الشركة وصاحبها والمتعاملين معها سواء أكانوا دائنين أممدينين.
ولكن الراغب في الاستثمار عليه أن يتعرف على عدة أرقام ويبحث عنها فيالميزانية المنشورة، ولا ينبغي أن تكون أرقام الأرباح وحدها هي الأرقام التي يبحثعنها، فقد تكون الأرباح قليلة، وغير مشجعة على الاستثمار، في حين أن واقع الشركةوالأرقام الأخرى تعطي الضمانات الأكثر للمستثمر. وأهم هذه الأرقام:
الأصول: إنكلمة الأصول تعني ممتلكات الشركة، بكل أنواعها من النقدية إلى المكاتب والطابعاتوالسيارات والعقارات، وهي التي تهم المستثمر، فهي ما قد يعود إليه في حالة انتهاءالشركة أو إفلاسها بعد دفع الديون التي عليها،
والأصول أنواع منها الأصولالثابتة مثل العقارات، وهناك أصول متغيرة أو أصول مستهلكة، وهي أصول لها قيمةحاليا، ولكنها تتناقص باستمرار، فالسيارات الموجودة هي من الأصول المستهلكة وغالباما يكون هناك عمر افتراضي لها.
وقد يجد القارئ للميزانية أن رقم مبلغ الأصولمبلغ كبير يدعو إلى الارتياح، ولكن يجب أن ينظر إلى الطرف العكسي له وهي الخصوم،وهذه الخصوم هي حقوق الآخرين بكل أنواعها من مديونيات على الشركة، ومن قراءة هذاالمبلغ يعرف المستثمر مقدار الالتزامات المطلوبة على هذه الشركة، ويكفيه المقارنةليحصل على نتيجة مشجعة أو محبطة.
وعليه ان يتتبع تفاصيل الأصول لأن بعضا من هذاالأصول لا يمثل مبلغا حقيقيا بل هو مبلغ تقديري، ويسمى أحيانا شهرة، وهذا المبلغيضاف على الأصول باسم سمعة، بدعوى أن للشركة سمعة عالية، فإن سمعة وقيمة شركة مثلشركة ماكدونالد للمأكولات السريعة ليست كسمعة محل الشاورمة في سوق محلي.
الاحتياطيات :
الأنظمة المالية توجب على الشركات المساهمة أخذ الاحتياطبكل أعمالها حرصا على حقوق المساهمين، ومن هذا الاحتياط نصت التعليمات المنظمةللأعمال في الشركات المساهمة على حجز جزء من الأرباح سنويا لتكوين مخصصات احتياطياتلظروف غير متوقعة تمر بها الشركة، فبدلا من توزيع كافة الأرباح المتحصل عليها يتمحجز جزء منها، ويتراكم هذا الاحتياطي، وقد يصل الى مثل رأس المال، وهنا تعملالشركات على توزيعه أو توزيع أسهم بما يعادل مبلغ الاحتياطيات على المساهمين، وبذلكيجد الشخص أنه تضاعف ممتلكاته في هذه الشركة بدون أن يدفع أي مبلغ إضافي فيها.
كما أن عليه مقارنة مبلغ احتياطيات الديون التي قد لا تحصل مع إجمالي الديونالمطلوب تحصيلها، وعليه أن يعرف مقدار الفرق، ومنه يعلم عن حسن إدارة الشركةومقدرتها على تحصيل حقوقها.
إجراء مقارنات !!
الميزانيات تظهر عنعام مضى، فهي تاريخ مالي عن سنة مضت، وغالبا لا تظهر إلا بعد فترة إعداد قد تستغرقأشهرا أحيانا، لذا فإن الأرقام الواردة في الميزانيات هي أرقام تاريخية، وليست لهذااليوم، ولكن هذا لا يمنع من أنها تعطي صورة عامة وصادقة عن وضع الشركة.
كما يجبمقارنة ميزانية العام الحالي بميزانية السنوات السابقة، وهي عادة تظهر في ميزانيةالعام الحالي لمعرفة مقدار النمو في هذه لشركة، وهل هناك تحسن في اتجاهات الأرقامنحو صالح المستثمر أم أن المديونية في ازدياد والأرباح في تقلص.
لا تتوقفعن الأسئلة:
إن المطلع على الميزانية سيجد أرقاما عديدة يستطيع فهم بعضها،والبعض الآخر يحتاج إلى شرح أو توضيح، ويجب على الراغب في الاستثمار والذي لديه بعضالاستفسارات عن أحوال الشركة من طرح الأسئلة على العلاقات العامة في الشركة، وعليهمأن يقدموا إجابة عن أية استفسارات عن الميزانية أو عن الشركة عموما، فهذا الحقممنوح للجميع بحكم الأنظمة المنظمة للشركات
ماهو العائد ومكرر الارباحوالسعر العادل
ماهو العائد على السهم وكيفية حسابه ؟
قد يعتقد الكثير بانالارباح التي تحققها الشركه هي عوائد بينما هناك فرق بين العائد والارباح حيث انالارباح هي ما تحققه الشركة من ارباح بشكل كلي بينما العائد هو الذي يتم توزيعه فقطلكل سهم وبتوضيح اكثر فاذا كانت شركة عدد اسهمها مليون سهم وفي نهاية السنة حققتارباح صافية مليونين ريال فان الربح لكل سهم ريالين ولكن اذا وزعت ريال علىالمساهمين فان ذلك يعني ان العائد هو ريال واحد فقط .
اذاً باختصار العائد هوالربح الموزع لكل سهم وليس شرط ان يكون العائد نقدي بل انه قد يكون اسهم يتمتوزيعها على المساهمين فانها تعتبر عائداً .
وليس كل الشركات توزع عائدات حيث انالشركات التي تحقق نمو قد تعيد استثمار ارباحها في نشاطها مما يجعل المساهم لايحققعائدات موزعه ولكن يحصل على ارباح رأسمالية من خلال ارتفاع سعر السهم في السوق. ويحدث ذلك في الشركات التي تتمتع بنشاط مفتوح وقابلة للتطور في انشطتها والكثير منالمستثمرين يبحث عن الشركات التي توزع عائدات بينما الفرص احياناً تكمن في تلكالشركات التي ليس عليها التزامات وتحقق ارباح ولاتوزعها وبالتاكيد عدم توزيعهاللارباح يعني انها سوف تستثمرها في نشاطها مما يعني ان الشركة سوف تزيد قيمتهاوتتوسع وبالتالي ترتفع اسهمها في السوق.
بينما شركات اخرى توزع ارباحها كاملهبعد حجز الاحتياطي النظامي حسب نظام الشركات مما يعني توقفها عن النمو
2 - ما هو مكرر الارباح ؟
مكرر الارباح تم الحديث عنه كثيراً هنا ويستخدم في تقييمسهم اي شركة بالمقارنة مع الشركات الاخرى في نفس القطاع او قد يكون خارجه ايضاً فيظروف مهينة ومن اشهر الطرق لتقييم الاسهم وهو رقم نسبي بين سعر السهم السوقي والربحالذي يحققه السهم ، وهذا الرقم يمثل عدد الريالات التي تدفعها للحصول على ريال واحدمن الارباح فكلما قل هذا الرقم من شركة الى اخرى كان ذلك تفضيل لتلك الشركة ذاتالمكرر الاقل
وهو عبارة عن قسمة السعر السوقي للسهم على ارباحه السنوية اي انشركة قيمة سهمها 200 ريال وتحقق ربح سنوي 10 ريالات فان مكرر الارباح لها هو 200÷10=20 ويستخدم في معرفة السعر العادل ايضاً للسهم اعتماداً على الارباحالمتوقعة .
ويستخدم الحساب لارباح الشركة السنوية او اخر ربع مع الثلاثة الارباعالسابقة فاذا اخذت مثلاً الربع الثالث واردت حسابة بامكانك ان تحسب الارباع الثلاثةالسابقة اضافة للربع الثالث اي الربع الثاني والربع الاول والربع الاخير من العامالسابق . وكذلك مستقبلاً يتم حسابة بناء على الربح المتوقع للفتره القادمة سواء ربعسنوي او سنه مستقبلية . ولكن تكمن المشكله في الشركات التي ليس لها ارباح حيثلايمكن حساب مكرر الارباح بدون ارباح . واجد ان هناك بعض المحللين يحسبه بالسالبوهذا خاطيء .
3 - كيف نحدد السعر العادل للسهم ؟
يرد مصطلح السعر العادلكثيرا في هذا الموقع وسنلقي نظره سريعه على معنى هذا المصطلح
يستعمل اصطلاحالسعر العادل لتقدير القيمه السوقيه لسهم يتم تداوله في السوق وذلك بناءا على عواملعديده لعل أهمها ربح الشركه المعنيه وقدره الشركه على زياده هذه الأرباح. ولكن يجبالأخذ في عين الأعتبار أن هذا السعر العادل لايمثل الا السعر النظري للسهم بينما فيالحقيقه يتم تحديد السعر في السوق على اساس عوامل العرض والطلب والتى قد تكونمصطنعه أحيانا. كما أن السعر السوقي يتحدد في كثير من الأحيان على حسب حركه تدفقالأموال الى السوق أو خروجها وعلى حسب نفسيات المتعاملين وحساباتهم التي قد تكونخاطئه أو صحيحه. وعلى هذا الأساس فأن السعر العادل يجب أن لايؤخذ وكأنه سعر حتميوأنما يستعمل كاداه استرشاديه لتحديد اتجاه السعر في المستقبل. فمثلا اذا كان السعرالعادل أعلى من السعر السوقي فأن هذا يعني أن هناك فرصه طيبه لتحقيق أرباح رأسماليهفي المستقبل عند شراء هذا السهم والعكس صحيح فعندما يكون السعر العادل اقل من السعرالسوقي فأن هذا يعني أن فرصه تحقيق أرباح رأسماليه تصبح أقل.
والمعروف عنالأسواق الماليه في جميع أنحاء العالم أنها غير فعاله في تقييم الأسعار خلال المدىالقصير فكثيرا ما تحدث مبالغات في أسعار الأسهم أوالعكس فيتم تداول الأسهم بأسعارمنخفضه في أحيان أخرى. والسعر العادل على ذلك هو محاوله لأيجاد سعر منطقي مبني علىأساس علمي لايكون منخفضا ولا مبالغا فيه ولذلك فأنه يفترض أن تكون الأسعار السوقيهمقاربه للسعر العادل
أخطاء المضاربين
عدم وضوح الهدف تشتري من اجل مضاربةيومية وتتحول الي الاحتفاظ بالسهم الي فترة اسابيع
2- الطمع ( الخطأ الاكبر بلاجدال والعدوا الاول )
3- الخوف والهلع ( ثاني اكبر خطأ بلا جدال )
4- عدمتحديد وقت زمني محدد لعملية المضاربة ( هذة فيها صعوبة شديدة جدا وهي اصعب شيتحديدا علي المضارب من وجة نظري الخاصة فرضا انا اعرف ان التصنيع سوف ترتفع لكن كمسوف تستغرق من الوقت لكي ترتفع هذا السؤال الصعب وهنا يحتاج المضارب اما ان يكونعندة مصادر اخبار خاصة او محلل فني محنك ويعرف قراءة العروض والطلبات أيضا عليالسهم ويقدر علي أستقراء الاتجاة والوقت ومعرفة حالة ونفسية اهل السوق واهل السهم )
5- المضاربة عندما تكون في حالة جسدية سيئة ( مريض او مجهد او مصاب بالنعاسوهذة المشكلة كانت تسبب لي بالكثير من الاخطاء في الذات اوقات مضاربتي في السوقالامريكي لاني كنت اسهر حتي الفجر لكي اشتري في فترة تدوال مابعد السوق وانا مجهدأيما اجهاد )
6- عدم الالتزام بتطبيق خطة عملية المضاربة ( الالتزام بنقاط وقفالخسارة تحديدا وجني الربح بالدرجة الثانية وهنا الامور النفسية تتدخل بشكل كبير )
7- حب السهم , عندما تضارب في سهم شركة تحبها (كأن تكون ربحت منها كثيرا او لايسبب آخر ) يكون قرارك مشاب بنوع من العاطفة مما يؤدي الي اتخاذ قرار خاطئ وأسألوااهل الكهرباء وانا حدثت لي مرات كثيرة في اسهم محلية او دولية !!!!
8- ادمانالمضاربة (ليست مطالب بان تشتري يوميا !!!) لا تبحث الا عن فرصة تراها مناسبة لكولشروطك
9- عدم وجود استراتيجة اصلا وتطبيق طريقة حشر مع الناس عيد !! او مع الخيل يا شقراء ( مع احترامي لكل أهل مدينة شقراء)
10- التردد والخوف ( لابد من ان تملك قلب حديدي )
11- التفكير في الخسارة من الناحية المالية ( لا تفكر انها مال لكن فكر انها لعبة شطرنج ) أعرف ان هذا الرأي غريب جدا لكن يجعل الانسان بارد وغير عصبي نوعا ما ببساطة لا تفكر اني سوف اخسر كذا وكذا وكنت اقدر ان افعل كذا وكذا بهذا المال .
12- لا تكثر من المشاورة ولا تستشير الا من تثق برأية جدا
13- صالة الاسهم !!!!!!!!
اكبر مسبب لتغيير الرأي
14- أخذ التوصيات الجاهزة من قليلي الكفائة او عديمي الامانة ( واي توصية لا يقول فيها صاحبها الربح المستهدف ونقطة الاستسلام والخرو ج بخسارة ابتعد عنها لانها من البديهات والاعراف عند المضاربين )
وكثيرا ماتجد انسان في الصالة يوصي بالشراء في سهم سين بينما هو يبيع السهم وبالذات في شركات المضاربة
أي نوع من المضاربين أنت
هل أنت:-
مضارب عشري (الكسور) مضارب سنتات - (1 حتى 15 دقيقة)
مضارب يومي (من بداية التداول حتى النهاية ).
مضارب أسبوعي ( من يوم الأثنين حتى يوم الجمعة).
مضارب شهري ( من 7 ايام إلى عدة أشهر).
إن المضاربة تعتبر واحدة من أصعب العمليات التي لا ينصح بمزاولتها في أسواق المال بدون التدريب والاستعداد النفسي المناسبيين وإلا فإن مستوى التوتر عندك ممكن أن يتجاوز مداه. فعملية المضاربة عبر الانترنت تعتمد إلى حد كبير عليك وعلى أي نوعية من المضاربين أنت وهذا التحديد هام جدا لرسم خطتك اليومية للتداول والمضاربة على الأسهم. حيث يجب أولا تحديد الفترة الزمنية للمضاربة لأنها تحدد لك إستيراتيجية شرائك وبيعك للأسهم .
ولهذا فإن تحديد أي نوع من المضاربين أنت يعتمد على مفهومك لعامل الوقت وصلته بأهدافك الاستثمارية. فالوقت ممكن أن يكون صديقك وعدوك.
والمضارب العشري (سنتات) : هو متداول ليوم واحد فقط يدخل السوق في لحظة معينة من اليوم ليقوم بعمليات بيع وشراء عديدة في اليوم الواحد ويتطلع إلى تحقيق أرباح متفرقة تبلغ في العـادة 0.15 , 0.10 , 0.0625 ، 0.01 سنت . وهؤلاء المضاربيين يحتفظون بالأسهم لأقل من خمس دقائق وأحيانا لأقل من 30ثانية. وفي نهاية اليوم يتم اقفال جميع حساباتهم. وهذا النوع من من المضاربة خطر جدا وله معدل فشل مرتفع. ولهذا فإن الربح القليل من كل عملية مضاربة واحتمالية خسارة سلسلة من العمليات تجعل منه عمليات غيرمناسبه إلا للمحترفين.
وهذا النوع من المضاربين في العادة يشترون من 500إلى 2000سهم أو ما يزيد على ذلك في المرة الواحدة. وهذا النوع من المضاربة اليومية تتطلب مبالغ كبيرة من رأس المال. ومعظم هذا النوع من المضاربين يقومون بعمليات تداول مرات عديدة في اليوم الواحد. ولهذا فالوقت ممكن ان يكون صديقك وعدوك حيث أن كل جزء من الوقت الفعلي إيجابيا أو سلبيا يضخم القلق الموجود في عقلك ويتم تكبير كل شيء وكل لحظة تصبح عاجلة. ويجب إتخاذ قرارات على أساس كل ثانية.
والمضارب اليومي وهم مضاربون نشطون حيثً ان بعض المضاربين يظل يمارس هذا النوع من التداول لحين انعكاس اتجاه الأسعار وهذا قد يستغرق بضع دقائق أو ساعات عديدة، ولكنهم يحتفظون بالأسهم لمدد أطول من خمس دقائق، وربما يحتفظون بالسهم لمدة ثلاث ساعات أو أطول من ذلك. وهذا النوع من المضاربين يبحثون عن أرباح تفوق أرباح الكسور. وهم يحاولون الحصول على الأسعار المتأرجحة الناجمة عن الحوداث الإخبارية والإقتصادية وتقسيم الأسهم أو الأحداث الاقتصادية الأخرى التي تحرك السهم خلال مدة التداول. يقومون بعدها بتسوية جميع حساباتهم مع نهاية يوم التداول.
المضارب الأسبوعي : هو المضارب الذي يمتلك أسهم معينة بنية الاحتفاظ بها لمدة من ثلاثة إلى خمس أيا، والمضارب اليومي يحاول المضاربة من أسعارمنخفضة إلى أسعار مرتفعة. كذلك يتم اقفال جميع حساباتهم في نهاية اليوم بعكس المضارب الأسبوعي يحتفظ بالأسهم لعدة أيام.
والمضارب الأسبوعي يضع استراتيجية إيقاف الخسائر مع نهاية اليوم لإخراجه إذا انعكس اتجاه الأسعار بصورة عكسية. ولكي تنجح المضاربة الأسبوعية فأنه يجب الدخول في عمليات التداول عندما تتجه الأسعار إلى الارتفاع ويكون الاتجاه قوياً. ويحدث ذلك عادة عندما تكون الأسعار منخفضه أو تبدأ بالارتفاع بصورة كبيرة. على عكس مضارب الكسور والمضارب اليومي فإن المضارب الأسبوعي يضارب عادة في أسهم محددة. وهذا النوع من المضاربين يحاولون تجميع رأس المال في أسهم متحركة القيمة خلال فترة زمنية مقدارها بضعة أيام أو أطول من ذلك. وأحياناً يتخلون عن أسهمهم مابين عشية وضحاها وهدفهم من ذلك زيادة الأرباح المتأتية من تذبذب أسعار الأسهم خلال بضعة أيام أو أكثر من ذلك. أما عن الضغط النفسي الواقع على المضارب الأسبوعي في معظم الحالات، أقل من ذلك الواقع على المضارب اليومي ومضارب الكسور وذلك لأن الوقت حليف أكبر من كونه عدو.
المضارب الشهري: وهو مضارب يحتفظ بالأسهم من 7 إلى 30 يوم أو أطول. وفي العادة فأن هذا المضارب يحتفظ بعدد كبير من الأسهم يحتفظ بها لحين ظهور أسهم أخرى واعده. وهذا النوع من المضاربين يتأنى ويتحين الفرصة للقيام بعملية مضاربة لأن النية من ذلك هي البقاء في ذلك الوضع لمدة من 7إلى 30 يوماً ولكن إذا استمرت الأمور إيجابيا معه فإنه سيبقى لأطول فترة ممكنة. وفي الكثير من الحالات فإن المضارب الأسبوعي يمكن يصبح مضارب طويل الأمد إذا زادت فترة احتفاظه بالأسهم والتي تتراوح بين ثلاثة إلى خمس أيام وارتفعت الأسعار. ونظرا لأن المضارب يمارس عملية المضاربة لمدة طويلة من الزمن، فإنه يجب أن يكون مستعداً لتغييرات السعرً.
وأخيرا هذه الأنواع من المضاربين يستخدمون استراتجيات التداول والمضاربة قصيرة الأجل ويعتبرون مستثمرين قصيرو الأجل. والفرق الرئيسي بينهم هو مقدار المخاطرة الراغبين في تحملها عند إدارة أموالهم. بمعنى أنهم ينهون كل يوم وقد أقفلوا جميع حساباتهم مقابل ما يعتبر أكثر مخاطرة وهو الاحتفاظ بالاسهم لليوم الثاني. حيث أن التفكير في وجود الكثير من المتغيرات الخارجية التي قد تؤثر على الأسهم ما بين عشية وضحاها يعتبر مخاطرة لمن يحتفظ بالأسهم.