صورة من داخل قصر برزان في حائل وهذا جهة المطبخ وباين الكرم بذاك الوقت
طبعا القصر بذاك الوقت للامير ابن الرشيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أترككم فى رعاية الله وأمنه
عمال يصنعون الحرير يدويا
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م
يأخذون الماء العذب من النيل في قرب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتد يديك وتشرب !
كوفي شوب في الجيزة
طبعا كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عراشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج
الصورة التقطت سنة 1876م
داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكانا آمنا للمسافرين
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يدرس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي)
المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماما
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م
مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كتاب )
بناه الشيخ عبد الرحمن كتخده وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )
الكتاب مازال موجودا بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضا ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !