القلعة والمقطم قبل العمران والناس الكتير
الأزهر ..الجامعة العريقة..ومعقل أهل السنة..لما كان لكل عالم عمود يدرّس تحته العلوم الشرعية..أيام العلم الحقيقى والأساتذة الحقيقيين..آه والله..
{إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا}..فى أى مكان بأة..أظن منكرع ما كانش فى باله وهو بيبنى ابو الهول
ان الناس هتعبد عنده حد تانى غيره
الأزهر... قدام الساحة الكبيرة اللى فى النص..واللى راح هناك هيفهم
الحياة كانت بسيطة قوى قوى..بيملوا مية..ويغسلوا المواعين..ويحموا الحيوانات ..كل ده من نفس المية..ولا كانش فيه أمراض يا أخى زى دلوقتى ..مش غريبة دى!!!!!!!!!!!!
أظن دى رمسيس...بالتحديد باب الحديد..ويظهر فى الصورة الهوانم بتوع زمان ...أيام الإقطاع
الناس كانت بتصلى ومحدش كان خايف على شبشبه..ويظهر فى الصورة الشحاتين بتوع زمان..قمة الأدب..أنا مش هأرفك ..أنا قاعد مكانى عايز تجيب حسنة هاتها..مش عايز خلاص.
وطبعا ما كانش فيه أسفلت..علشان ما كانش فيه عربيات أصلا..ما عدا الكارو
طفل يبيع الجرائد والمجلات أمام أحد القطارات في ميدان العتبة
حيث يحمل لافتة عليها أسماء الصحف وأسعارها .. ومن أشهر الصحف الموجودة آنذاك هي : الوقائع المصرية .. وهي أول صحيفة مصرية مصورة
كما كان موجوداً صحف ومجلات أخرى مثل : مجلة كل شيء .. مجلة الكشكول .. مجلة المصوَّر ( الموجودة إلى الآن )
الإحتفال السنوي المسمى بالمحمل
وذلك بمناسبة إرسال كسوة الكعبة من مصر إلى مكة المكرمة ..
هذا الإحتفال كان يبدأ مع قرب موسم الحج .. وكانت مصر هي ملتقى حجاج المغرب والأندلس وجميع دول شمال أفريقيا .. حيث يتجمعون هناك في عدة مناطق بالقاهرة .. مثل جامع أحمد بن طولون .. وعند بركة الحج ( وهي الآن منطقة حدائق القبة ) ويأتي أمير الحج الذي سيكون مسئولاً عن بعثة الحجاج المصريين .. وتتجمع الشرطة في حضور عدد كبير من المواطنين وهم يودعون كسوة الكعبة إلى الأراضي المقدسة
في الصورة السابقة أفراد الشرطة في وداع الحجاج وبينهم المحمل .. ويكون مع القافلة كل ما يحتاجونه من طعام وشراب أثناء الطريق
الأهرامات في وقت الفيضان ..
كل عام كان يحدث فيضان في مصر .. وأوقاته كانت معروفة .. فكانت القرى تغرق بالماء ، وفي القاهرة كانت تنساب المياه خارج النيل
والحمد لله انتهت هذه المشاكل الآن بعد بناء السد العالي
في الصورة السابقة نجد المياه وقد غطت المنطقة القريبة من الأهرامات .. حيث أن نهر النيل كان قريباً منها
واستغل الفلاحون هذه المناسبة وأخذوا يحرثون ويزرعون الأرض التي تم ريّها يدون تعب
ويصف أحد الرحالة العرب الذين زاروا القاهرة وقت الفيضان منذ مئات السنين .. ويقول بأن وقت الفيضان كانوا يرون القاهرة من على جبل المقطم وكأنها جزيرة كبيرة داخل النيل
صحن الجامع الأزهر وبه المصلين وطلبة العلم .. وهو أول جامعة إسلامية في العالم الإسلامي
حيث كانوا يجلسون في حلقات على أيدي مختلف المشائخ .. حلقة للغة العربية وحلقة للفقه وأخرى للحديث .... إلخ
التعليق الأجنبي على هذه الصورة كان يقول : الجامعة المحمدية
الجامع الأزهر بناه أول خليفة فاطمي .. وهو المُعز لدين الله ، وهو الذي أمر ببناء القاهرة .. لذا تسمى دائماً بـ قاهرة المُعز ، وكانوا محتارين بين اسم ( القاهرة ) واسم ( المنصورية ) إلى أن استقر لهم الإسم الحالي
معروف أن الدولة الفاطمية كانت دولة شيعية تهدف لبناء دولة إسلامية شيعية كبيرة تنافس الدولة العباسية السنية .. وكان غرض بناء الجامع الأزهر هو نشر المذهب الشيعي في مصر
وظلت تحكم مصر أكثر من 200 سنة ... إلى أن جاء صلاح الدين وأسس الدولة الأيوبية وحوّل الأزهر لمنارة إسلامية تنشر المذهب السني .. وبنى الكثير من المدارس الأخرى لهذا الغرض
عدد من الجالية اليونانية الموجودين بالقاهرة ... وهم يحتفلون في الحدائق بعيد شم النسيم