ثالثاً : الأوراق التجارية :
هي أوراق على شكل سندات أذنية غير مضمونة, تقوم ببيعها أو إصدارها الشركات الكبيرة في أسواق الدول المتقدمة, للحصول على مصدر تمويلي قصير الأجل . حيث يتراوح اجل الأوراق التجارية المذكورة بين (2 ـ 6) أشهر حسب المتداول حالياً في أسواق الدول المتقدمة وبمعدل إحداهما خمسة أشهر وتكاليفها عادة أقل من المعدل الأول وتستخدم الأوراق التجارية المشار إليها من قبل الشركات الكبيرة ذات المراكز الائتمانية المتينة, وبالتالي ذات المخاطرة الائتمانية المنخفضة جداً. أما المشترون لهذه الأوراق فهم الذين تتوفر لديهم سيولة فائضة مؤقتة, وبالتالي فهم يوظفون تلك السيولة في مثل هذه الاستثمارات القبلة للتسويق .
فوائد الأوراق التجارية :
إن أسواق الأوراق التجارية هي الأوسع وأكثر نفعاً من الأسواق الرأسمالية بالإضافة فإنها تهيئ مبالغ كبيرة بأدنى معدلات فائدة مقارنة بما تحققه وسائل أخرى خاصة وأن الأرصدة المعروضة غير مطلوبة في الأوراق التجارية ومن فوائدها تجنب المقرضين مصاريف الترتيبات غير المرغوبة في مثل هذا النوع من التعامل تعزز أمور معنوية قبل الشهرة وتعزيز الذات كذلك توفر الاستشارة من بعض الوكلاء الذين يتعاملون بالأوراق التجارية أما الانتقادات التي توجه إلى الأوراق التجارية:
1. ان الأموال المتاحة عن التعامل بهذه الأوراق محددة للسيولة الزائدة للمجهزين الرئيسيين للنقد في فترة محدودة .
2. أن تقترض الورقة التجارية الذي يعاني من مصاعب مالية وقتية يواجه اهتمام ضعيف بسبب الطبيعة غير الشخصية لسوق الأوراق التجارية .
استخدام الأوراق التجارية في التمويل القصير لأجل :
هناك شروط لعرض الأوراق المالية واستخدامها كوسيلة للتمويل من هذه الشروط إذا كان وضع المقترضين غير كاف لتبرير أخذه القرض ومن جهة المقترض عندما يحدد أشعار فائدة منخفضة للقروض المضمونة ومن الضمانات التي تقدم بهذا الصدد فهي الأسهم القابلة للتسويق أو السندات التي تحتفظ بها بعض المنشآت كذلك الاهلاك والمعدات التي تستخدم غالباً لضمان القروض الطويلة الأجل وبصورة عامة فإن هناك أصول قصيرة غالباً ما تقدم كضمانة للقروض وتتضمن الحسابات المدينة والمخزون .
(الراوي وآخرون ,2000م : 56)
المبحث الخامس... كلفة التمويل
أولاً : أهمية كلفة التمويل :
تتضمن الإدارة المالية في منشآت الأعمال تحقق جملة فوائد من خلال سعيها لحساب وتقدير المعدل الموزون للكلفة الكلية للتمويل وكلفة كل عنصر من عناصر التمويل بشكل مستقل, يمكن إجمال تلك الفوائد فيما يلي : ــ
1. إن حساب كلفة التمويل لكل عنصر من عناصر التمويل سوف يمكن الإدارة المالية من اختيار أنسب تلك المصادر من ناحية الكلفة, حيث يقتضي المنطق المالي, وعند تساوي الشروط الأخرى المرتبطة بكل مصدر والمصاحبة له, أن يختار المصدر الذي يحمل المنشأة أقل كلفة ممكنة .
2. تستخدم كلفة التمويل كمعيار للمفاضلة بين المقترحات الاستثمارية الممكن أن تستخدم فيها الأموال, فإذا كانت لدينا عدة مقترحات استثمارية ولنفرض أنها (أ , ب) الأموال يمكن تمويله عن طريق قرض من المصرف كلفته السنوية 6% ومن المحتمل أن يدر عائد سنوياً مقداره 10% والثاني يمكن تمويله عن طريق طرح سندات الاكتتاب العام تصل كلفتها السنوية إلى 5% في حين أنها تدر متوقعاً قدره 6% فمن الأفضل هنا تنفيذ المقترح الأول لأنه يعطي نتيجة أفضل.
3. يفيد حساب كلفة التمويل في المفاضلة بين المقترحات الاستثمارية ذاتها وتحديد مدلولاتها إضافة إلى دوره في قرارات الأسعار والربط بين قيام المنشأة في الأسواق المالي وبين هياكلها المالية .
4. إن العديد من القرارات المالية من ضمنها تلك القرارات المرتبطة بإيجار الموجودات وإعادة تمويل السندات وسياسة رأس المال العامل, يستخدم حساباً دقيقاً لكلفة التمويل .
5. إن تعظيم القيمة السوقية للمنشأة كهدف استراتيجي للإدارة المالي يستلزم أن تكون كلفة جميع العناصر التي تشكل مدخلات المنشأة من ضمنها الأموال بحدودها الدنيا, وذلك لغرض تخفيض كلفة التمويل فإن المنطق يتطلب حسابها .
وبسبب هذه الأهمية فقد نالت كلفة التمويل الكثير من الأهمية والدراسة والتحليل من قبل كتاب الإدارة المالية والمهتمين بدراستها .
ونشير هنا إلى تباين وجهات نظر الكتاب في تحديد المفهوم واستخدامه فالبعض يستخدم كلفة التمويل والبعض يستخدم كلفة رأس المال نتيجة للتميز بين الهيكل المالي وهيكل رأس المال, وعلى وفق مراجع الإدارة المالية يعبر الهيكل المالي في المنشأة من كل مصادر الأموال سواء أكانت مقترضة لآماد قصيرة الأجل أو لآماد طويلة الأجل, وكذلك مصادر التمويل الممتلكة, في حين ويتضمن هيكل رأس المال مصادر التمويل طويلة الأجل فقط (المقترضة والممتلكة) والفرق بين الاثنين هو دور مصادر التمويل المقترضة قصيرة الأجل, حيث تستبعد من حساب كلفة التمويل وفق مفهوم رأس المال, بسبب عدم استقرارها ولعدم اتسامها بالديمومة ولضعفها في حلق الاستثمارات الرأسمالية طويلة الأجل .
(الزبيدي, 2000م : 191ـ 199)
ثانياً : تحديد مفهوم كلفة التمويل :
عند الدراسة المتخصصة لموضوع كلفة التمويل, يلاحظ القارئ أن المتخصصين بالعلوم الاقتصادية والمحاسبية والمالية قد تختلف آراؤهم حول تحديد مفهوم أو مضمون كلفة التمويل برغم إعطائهم إياها أهمية استثنائه عن عند اتخاذهم للقرارات الاستثمارية التي تعتبر فريدة من نوعها غالباً, فقد استخدم الاقتصاديون كلفة التمويل في نظرياتهم الاقتصادية كعنصر مهم في تحديد الكثير من المتغيرات الاقتصادية, وقد تمثلت هذه الكلفة من وجهة نظرهم في شكل العائد على الأموال المستخدمة أما المحاسبون فقد استمروا لفترة طويلة في تأكيد رأيهم بأنه لا يجري الاعتراف بمقابل استخدام الأموال إلا إذا كان متمثلاً في فائدة فعلية تعاقدية, يجري سدادها للغير, فمن وجهة نظرهم أن الأموال المقترضة فقط النوع هي الوحيد للأموال الذي يحمل المنشأة بكلفة وهذا يعني أنهم نظروا إلى حق الملكية كونها أموالاً مجانية دون كلفة . ثم تعززت وجهات نظرهم أخيراً في الاهتمام بكلفة التمويل, ولو أن اهتمامهم قد جاء متأخراً .
أما في المجال المالي أي في مجال الإدارة المالية فقد نزر إلى كلفة التمويل كونها حجر الزاوية في اتخاذ القرارات
الاستثمارية والتمويلية, وفي تركيب هيكل التمويل ونوع الخليط المستخدم في ذلك التركيب, وقد تعزز هذا الاتجاه حديثاً في الفكر المالي بعد الندرة التي حصلت في الأموال وكذلك متغيرات الطلب وعرض الأموال وعموماً فقد استندت الإدارة المالية في تحديدها إلى كلفة التمويل إلى بعدين الأول اقتصادي والثاني محاسبي, حيث تعتمد الإدارة المالية على مفهوم كلفة التمويل ضمن المنظور الاقتصادي مع الأخذ بنظر الاعتبار البعد التاريخي أو المحاسبي .
إن فكرة كلفة التمويل معقدة جداً, وإن مدى عدم الوضوح في هذه الناحية يتبين من المعاني المتعارضة أو وجهات النظر المختلفة التي تتعلق باصطلاح كلفة التمويل المتداولة حالً وهي :
1. المصروفات السنوية أو احتياجات النقدية, التضحيات التي يتحملها المستثمرون أو الدخل الضائع وكذلك صرف الأموال.
2. الكلفة التاريخية وقت استخدام رأس المال في المنشأة أو كلفة الاستبدال الآن لرأس المال أو الكلفة الحالية لرأس المال الجديد أو الإضافي .
3. الكلفة معبراً عنها بالمدفوعات التاريخية أم معبراً عنها بالمدفوعات الحالية .
4. الكلفة في ضوء هيكل التمويل المالي أو هيكل اقتراضي أمثل .
5. الكلفة على أساس ظروف السوق الحالية أو الكلفة على أساس الظروف العادية في الأجل الطويل.
6. الكلفة معبراً عنها بمبلغ سنوي من الدنانير أو معبراً عنها كمعدل أو نسبة مئوية للاحتياجات السنوية من الأموال.
من كل ما تقدم نقول أن كلفة التمويل دخلت في تحديدات مختلفة واستخدمت فيها آراء
(الزبيدي, 2000م : 191ـ 199)
مختلفة إلا أنها جميعاً تدور حول مدلول واحد ينحصر بكونها ( الحد الأدنى لمعدل الفائدة الذي تطلبه المنشأة للاستثمارات الجديدة ) أو في ( الحد الأدنى الذي ينبغي تحقيقه على الاستثمارات الجديدة ) هي الحد الأدنى للعائد الذي يجب أن تحققه المنشأة على موجداتها لكي ترضي مجموع المستثمرين فيها أو هي معدل العائد المطلوب على الاستثمارات الذي يتضمن بقاء السهم العادي للمنشأة بدون تغيير .
من كل ما تقدم نصل إلى تحديد كلفة التمويل بكونها الحد الأدنى لمعدل العائد المقبول الذي يرضي المساهمين عند استثمارهم للأموال في مجالات استثمارية أحرى تتصف بنفس الدرجة من المخاطر .
ثالثاً : العوامل المؤثرة في كلفة التمويل :
عند الحديث عن كلفة التمويل فإن الاتجاه يتمحور حول كلفة الخليط من مصادر التمويل الذي يشكل ما يعرف بهيكل التمويل للمنشأة وبالنظر لتباين دور أهمية كل عنصر من مصادر التمويل المختلفة فمن المؤكد أن يكون هناك تباين في كلفتها وبالتالي تباين في كلفة التمويل الكلية للمنشأة غير أن ما ينبغي ملاحظة, أن كلفة التمويل ضمن هذه الخلطة من المصادر إنما تتأثر بمجموعة من العوامل لها أثرها المباشر في تغير معدلات هذه الكلفة ارتفاعاً أو انخفاضاً مما
يؤثر على عملية اتخاذ القارات المالية . تحديد هذا العامل بـ
1) الظروف الاقتصادية العامة .
2) ظروف السوق .
3) الظروف التشغيلية والمالية للمنشأة .
4) مستوى التمويل المطلوب .
وفي ما يلي توضيح لهذه العوامل :
العامل الأول : الظروف الاقتصادية العامة :
يتجسد العامل الأول بالطلب على الأموال في الاقتصاد وكذلك في مستوى التضخم, حيث تؤثر المتغيرات على معدل العائد المطلوب من خلال تأثير مباشر في معدل العائد الخالي من المخاطر .
لقد عرف القارئ عند استعراض نموذج تسعير الموجودات الرأسمالية إن معل العائد الخالي من المخاطر إنما يمثل ثمن الانتظار أي ثمناً لعنصر الزمن وبعبارة أدق فهو يمثل العائد الذي يعوض المستثمر حرمانه من استغلال أموال لتحقيق اشباعات حاضره, لذلك فإن زيادة الطلب على الأموال في السوق, يعني زيادة معدل العائد الخالي من المخاطر الذي يطلبه المستثمر, مما يؤثر في معدل العائد المطلوب أي في كلفة التمويل .
(الزبيدي, 2000م : 191ـ 199)
أضف إلى ذلك إلى أن التضخم داخل الاقتصاد سوف يحفز المستثمرين على طلب معدل عائد خال من المخاطر مرتفع يتناسب والخسائر المتوقعة والناتجة عن انخفاض القوة الشرائية للعملة .
العامل الثاني : ظروف السوق :
تؤثر ظروف السوق في الشق الثاني من نموذج تسعير الموجودات الرأسمالية وهي علاوة إصدار المخاطر ويقصد بهذه العلاوة مقدار العائد الذي يعوض المستثمر عن المخاطر التي ينطوي عليها الاستثمار أو ما يمكن أن يطلق عليه بثمن المخاطر ـ كما أشير إلى ذلك سابقاً ـ وعليه فكلما زادت علاوة المخاطر, كلما زاد العائد المطلوب من قبل المستثمرين أي زادت كلفة التمويل .
وعليه كلما كانت ظروف السوق مناسب وتخلق طلباً مرتفعاً على الأوراق المالية لمنشأة الأعمال أي كلما اتسمت أوراقها المالية المصدرة بقابلية تسويقية, كلما انخفضت علاوة المخاطر وبالتالي تنخفض كلفة التمويل, وهو المطلب الذي تهتم به الإدارة المالية, حيث أن كلفة التمويل إنما تعبر عن الحد الأدنى لمعدل العائد المطلوب. فكلما انخفضت كلفة التمويل كلما ارتفعت القيمة السوقية للمنشأة .
العالم الثالث : الظروف التشغيلية والمالية للمنشأة :
تنعكس الظروف التشغيلية لمنشأة الأعمال بحجم مخاطر الأعمال, كما تنعكس الظروف المالية لها على حجم المخاطر المالية فيها, وتعتبر هذه المخاطر هي الأساس في تحديد علاوة المخاطرة ـ ما يطلبه المستثمر من عائد في تعويض مخاطر الأعمال والمخاطر المالية التي ينطوي عليها الاستثمار ويقصد بمخاطر الأعمال التذبذب في ربيع العلميات لأسباب تتعلق بطبيعة النشاط التشغيلي الذي تمارسه منشآت الأعمال, فزيادتها تعني ارتفاعاً في علاوة المخاطر وبالتالي تضخيماً في كلفة التمويل .
أضف إلى ذلك أن المخاطر المالية هي مخاطر إضافية ناتجة بسبب تشكيلة هيكل التمويل وظهور القروض فيه, وكلما زاد اعتماد الإدارة المالية على مصادر التمويل المقترضة كلما زادت المخاطر المالية, والتي تؤثر في المخاطرة الكلية للمنشأة مما يحفز علاوة المخاطرة على الارتفاع وبسببها يزيد معدل العائد المطلوب أن ترتفع كلفة التمويل .
بمعنى آخر فإن مخاطر الأعمال والمخاطر المالية تؤثر في مقدار العائد الإضافي أي فوق معدل العائد الخالي من المخاطر المطلوب من قبل المستثمرين مقابل تحمل المخاطر, مما يعني زيادة في معدل العائد المطلوب وبالتالي ارتفاعاً في كلفة التمويل .
(الزبيدي, 2000م : 191ـ 199)
العامل الرابع : مستوى التمويل :
يؤثر حجم التمويل اللازم للعمليات التشغيلية في المنشأة على درجة المخاطرة وما هو مع لطلبة الإدارة المالية أنه كلما زادت الأموال المطلوبة كلما زادت المخاطرة, خصوصاً إذا حصل ارتفاع في نسبة الدفع المالي ( أي نسبة الأموال المقترضة قياساً بالأموال الممتلكة في هيكل التمويل ) الأمر الذي يستوجب زيادة في مقدار علاوة المخاطرة تعويضاً للمالكين وحملة الأسهم عن هذه المخاطرة الإضافية, مما يعني قبولهم لمعدل عائد مرتفع مما يؤدي إلى ارتفاع في كلفة التمويل. ومن جانب آخر, فإن أصحاب القروض أقل تعرضاً للمخاطر قياساَ بأصحاب الملكية م حملة الأسهم, فالقانون يمنح أصحاب القروض حقاً في الحصول على الفوائد بصرف النظر عما إذا حققت المنشأة ربحاً, أو تحملت خسارة كما يعطيهم حق الأولوية في الحصول على مستحقاتهم في حالة التصفية والإفلاس, وبموجب هذه الحقوق تقدم القروض على غيرها من مصادر التمويل بانخفاض المخاطر قياساً بالمخاطر التي بتحرص لها أصحاب الملكية .
(الزبيدي, 2000م : 191ـ 199)
شكل رقم (5) العوامل الرئيسية المؤثرة على التمويل
الفصل الثالث
الجانب العملي
المبحث الأول... نبذة تاريخية عن عينة البحث
تأسس مصنع العماري للطوب الأحمر عام 1997م وقد تم افتتاحه في نفس العام من قبل نائب رئيس الجمهورية عبدربه منصور هادي حفظه الله .
وهو منشأة فردية لمالكها أحمد سعيد العماري, وحيث تبلغ كلفة استثمار ذلك المشروع حوالي (128,419,037) ريال يمني ويتمثل النشاط الرئيس للمصنع في تصنيع الطوب الأحمر وبأحجام مختلفة للبناء وللأسقف, وحيث يتولى إدارة المصنع ابن المالك حسين أحمد العماري, وتتمثل ظروف الأعمال في المصنع هو الوحيد في محافظة حضرموت الذي يقوم بإنتاج الطوب الأحمر في أنه ليس له منافسة إلا من قبل المنتجات التي تأتي من خارج المحافظة مثل عدن وصنعاء ...الخ والمنافسة الأخرى في المنتجات من الطوب الإسمنتي والذي يعتبر مادة بديلة للبناء وتنافس الطوب الأحمر ولا يوجد للمصنع فروع في مناطق أخرى ويرتبط المصنع ببعض الزبائن والعملاء والموردين.
وتبلغ الطاقة الإنتاجية للمصنع حوالي 1000,000 حبة سنوياً ويقع مصنع العماري للطوب الأحمر في منطقة الحرشيات والتي تبعد عن مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت بعشرة كيلو متر تقريباً وهو المقر الرئيسي للمصنع ويمارس كافة أعماله منه وتبلغ مساحة المصنع الكلية حوالي واحد كيلو متر مربع تقريباً.
شكل رقم (6) الهيكل التنظيمي للمصنع
أنواع المنتجات : ــ
توجد عدة أنواع من الطوب الأحمر الذي يقوم المصنع بإنتاجها وهي كالتالي : ــ
النوع الأول : TYPELWC30 :
وهو طوب البروتون الأحمر الفخاري العازل الخفيف
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 15×20×30سنتيمتر .
الوزن : 5,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع 16,5 .
النوع الثاني : TYPELWD30 :
طوب البروتون الأحمر الفخاري العازل الخفيف
مجال الاستعمال حيطان فاصلة .
المقاس 20×20×30سنتيمتر .
الوزن : 7,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 16,5 .
النوع الثالث : TYPENG20 :
طوب أحمر فخاري .
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 20×20×40سنتيمتر .
الوزن : 13,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 12,5 .
النوع الرابع : TYPEL20 :
طوب أحمر فخاري حامل .
مجال الاستعمال حيطان حاملة .
المقاس : 15×20×40سنتيمتر .
الوزن : 10كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 12,5 .
النوع الخامس : TYPE P20 :
طوب أحمر فخاري حامل .
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 10×20×40سنتيمتر .
الوزن : 9كيلو جرام .
عدد الطوب المتر المربع 12,5 .
النوع السادس : TYPECG11 :
طوب أحمر فخاري حامل .
مجال لاستعمال : حيطان حامل وواجهات .
المقاس : 36,5×17,5×11,5 سنتيمتر .
الوزن : 6,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 24 .
النوع السابع : TYPEQ7 :
طوب أحمر فخاري .
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 7×17,5×24 سنتيمتر .
الوزن : 3,60 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 59,5 .
النوع الثامن : TYPES7 :
طوب أحمر فخاري حامل .
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 11×7×24 سنتيمتر .
الوزن : 2,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 60 .
النوع التاسع : TYPEG20 :
طور أحمر فخاري حامل
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 20×20×40 سنتيمتر .
الوزن : 14,5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع 12,5 .
النوع العاشر : TYPEQ11 :
طوب أحمر فخاري حامل
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 17,5 × 11×24 سنتيمتر .
الوزن : 5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 38 .
النوع الحادي عشر : TYPES11 :
طوب أحمر فخاري حامل .
مجال الاستعمال : حيطان حاملة .
المقاس : 11×11×24 سنتيمتر .
الوزن :3,90 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر الربع : 38 .
النوع الثاني عشر : TYPEA30 :
طوب أحمر فخاري مجفوف .
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 10×20×30 سنتيمتر .
الوزن : 5 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 16,6 .
النوع الثالث عشر : TYPED30 :
طوب أحمر فخاري مجفوف .
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 20×20×30 سنتيمتر .
الوزن : 9 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر الربع : 16,6 .
النوع الرابع عشر : TYPED20 :
طوب أحمر فخاري مجفوف .
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 20×20×20 سنتيمتر .
الوزن : 6 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر الربع : 25 .
النوع الخامس عشر : TYPENC30 :
طوب أحمر فخاري مجفوف .
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 15×20×30 سنتيمتر .
الوزن : 6 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر الربع : 16,6 .
النوع السادس عشر : TYPETD30 :
طوب أحمر فخاري مجفوف .
مجال الاستعمال : حيطان فاصلة .
المقاس : 20×20×30 سنتيمتر .
الوزن : 8 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر المربع : 16,6 .
النوع السابع عشر : TYPESH20 :
طوب أحمر فخاري هوردي .
مجال الاستعمال : أسقف .
المقاس : 20×20×40 سنتيمتر .
الوزن : 12 كيلو جرام .
عدد الطوب بالمتر الربع : 11 .
القاعدة الإنتاجية :
• معامل تحضير وتجهيز الطوب الأحمر
• أسطول نقل المواد الأولية مكون من عدد من السيارات ( الشاحنات ) .
• آلات استخراج المواد الأولية ( جرافات ) .
• مخازن حفظ المنتجات التامة ويتكون من 2 مخازن .
مراحل الإنتاج :
تتكون مراحل الإنتاج من ست مراحل على النحو التالي:
1. مرحلة استخراج المواد الأولية :
حيث يتم في هذه المرحلة استخراج المواد الأولية من الأرض القريبة للمصنع حيث تم إنشاء المصنع بالقرب من المواد الخام ويتم ذلك عن طريق آلات استخراج تسمى ( جرافات ) وبعد ذلك يتم نقل المواد الأولية إلى داخل المصنع عبر ناقلات تابعة للمصنع ( شاحنات ) .
2. مرحلة التكسير والفرز :
حيث يتم داخل هذه المرحلة تكسير المواد الأولية وفرز الأحجار عن المادة التي تستخدم في العملية الإنتاجية وكل هذه العمليات تتم داخل آلة كبيرة تسمى (الكسارة) .
3. مرحلة الخلط :
وفي هذه المرحلة يتم خلط المواد الأولية التي تستخدم في العملية الإنتاجية بالماء لتكون على شكل عجينة وهي العجينة التي يتم تصنيع الطوب الأحمر منها .
4. مرحلة التحضير :
حيث يتم في هذه المرحلة استخدام أشكال مختلفة لتصنيع الطوب الأحمر حيث تقوم آلة بضغط المادة الأولية المخلوطة بالماء (العجينة) داخل هذه الأشكال المختلفة ليخرج على شكل طوب أحمر مختلف الأحجام على شكل سلاسل غير منقطة وتمر هذه السلاسل من الطوب الأحمر عبر آلة قطع فيتم تقطيعه إلى حبات متساوية الحجم ثم توضع في عربات نقل داخلية ليتم نقله إلى المرحلة التالية .
5. مرحلة التنشيف :
حيث يدخل في هذه المرحلة الطوب الأحمر المبلول بالماء إلى غرفة خاصة داخل هذه الغرفة رش الطوب الأحمر بهواء حار ليتم تجفيفه من الماء حتى إذا أصبح خالي من الماء تم نقله إلى المرحلة التالية .
6. مرحلة الحرق :
وهي المرحلة الأخيرة في تصنيع الطوب الأحمر حيث يتم نقل الطوب الأحمر الخالي من الماء من المرحلة السابقة عبر عربات نقل داخلية إلى الفرن حيث تبلغ حرارة الفرن حوال من 850 ـ 1000 درجة مئوية فيدخل الطوب الأحمر إلى الفرن لونه بني ويخرج من الفرن بعد الحرق لونه أحمر وبعد هذه المرحلة يكون الطوب الأحمر جاهز وينقل إلى مخازن المصنع.
أقسـام المصنع :
يتكون المصنع من أربعة أقسام رئيسية وهي كالتالي :
1. القسم المالي .
2. قسم الإنتاج .
3. قسم الموارد البشرية .
4. قسم التسويق والمبيعات .
5. محطة توليد الكهرباء :
تحتوي محطة توليد الكهرباء على اثنين مولدات كهرباء بإنتاجية 2,4 ميجاوات .
النظام المحاسبي المستخدم في المصنع :
يستخدم مصنع العماري للطوب الأحمر نظام محاسبي إلكتروني يطلق عليه (يمن سوفت) ويقوم المصنع بنسخ العمليات تفادياً لما قد يحدث للجهاز من خلل .
أهم مميزات الطوب الأحمر :
1. خفيف الوزن :
الطوب الأحمر أوزانه تقل بنسبة 40 ـ 55% عن مواد البناء الأخرى مما يخفف الأحمال على الأساسات الخرسانية للبناء .
2. عازل للحرارة :
الطوب الأحمر يتكون من مواد فخارية عازلة للحرارة أكثر من أية مواد بناء أخرى مما يؤدي إلى توفير 40% من استهلاك الطاقة الكهربائية .
3. تتحمل الضغوط العالية :
الطوب الأحمر يتحمل ضغوط عالية تعادل ثلاثة أضعاف مواد البناء الأخرى, ويتم استعماله لبناء الجدران الحاملة دون أعمدة .
4. مقاومة الحرائق :
الطوب الأحمر يتم حرقه في أفران حرارتها تزيد عن 1000درجة مئوية مما يكسبه مناعة ضد الحرائق والحد من انتشارها في المباني والمنشآت .
5. يقاوم تسرب الرطوبة :
الطوب الأحمر يتمتع بنسبة إمتصاص ماء منخفضة لا تزيد عن 12% ما يمنع تسرب الرطوبة .
6. عازل للصوت :
الطوب الأحمر يتميز بنسبة عالية لامتصاص الصوت .
7. سهولة العمل :
الطوب الأحمر يساعد على سهولة البناء والتمديدات الكهربائية والسباكة لخفة وزنة ولوجود الفراغات .
8. قلة تكاليف الصيانة :
الطوب الأحمر خالي من الأملاح مما يزيد عمره ويمنع تآكله ويحافظ على لونه وشكله ولا يحتاج إلى صيانة .
المبحث الثاني... إعداد الموازنة النقدية لشهر يونيو ويوليو من
عام 2008م وتأثيرها على قرارات التمويل
في هذا المبحث سيقوم الباحث بإعداد الموازنة النقدية لشهر يونيو ويوليو من عام 2008م والتي تتميز بالتفصيل لجميع بنود التكاليف .
ولعل أهم الأسس التي تم الاعتماد عليها في إعداد الموازنة النقدية هي البيانات الفعلية للفترة من 1 يناير إلى 31 مايو ومن تلك البيانات الفعلية تم تحليل المصاريف والإيرادات ويتم التركيز على البنود النقدية.
حيث تم أخذ المتوسطات للإيرادات بشكل عام سوى كانت مبيعات نقدية أو متحصلات من العملاء وكذلك بعض بنود المصاريف مثل بند محروقات وزيوت وشحوم المصنع ويعود السبب في أخذ المتوسطات لتلك البنود هو تذبذب الذي حدث في الأشهر الفعلية التي تم الاعتماد عليها في إعداد الموازنة النقدية .
أما بقية بنود المصروفات التي تمتاز بارتفاع مستمر فقد تم تقديرها على نسبة الارتفاع من شهر لآخر وهي كالتالي : ــ
البنـــــد نسبـــة الارتفـــاع
قطع غيار 10%
لوازم ومهام 10%
صيانة وصلاحات 10%
نقل وشحن وتفريغ 10%
أجور عمال مؤقتين 12,5%
أجور عمل إضافي 10%
مصروفات إدارية وعمومية 40%
مصروفات مخصصة 5%
أما باقي بنود المصروفات فقد كانت ثابتة طول الفترة وهي :
• أجور ومرتبات الثابتين .
- بدل مواصلات .
- حصة المصنع في صندوق المؤسسة العامة للتأمينات .
ولعل أهم المشاكل التي واجهة الباحث وهو بصدد إعداد الموازنة النقدية يتم التحفظ على بعض البيانات المهمة وذلك لأسباب تنافسية لأن المصنع من القطاع الخاص . والتي من شأنها إعداد موازنة بشكل أفضل لجميع أشهر السنة الباقية .ونشكر القائمين على إدارة المصنع وعلى رأسهم مدير المصنع حسين أحمد العماري ومدير قسم الحسابات سالم سعيد السباعي ومدير المشتريات عمر عشقان العكبري على تعاونهم معنا في إنجاز هذا البحث .
الموازنة النقدية التقديرية لشهر يونيو ويوليو من عام 2008م
البيانات يونيو يوليو
رصيد النقدية أول الفترة 4,799476 5,414834
المقبوضات النقدية المتوقعة
المبيعات النقدية 127566 127566
المتحصلات من العملاء 4,407525 4,407525
إجمالي المقبوضات النقدية 4,535091 4,535091
النقدية المتاحة 9334567 9949925
المدفوعات النقدية المتوقعة
نفقات التصنيع 2,536202 2614256
محروقات وزيوت وشحوم المصنع 1755658 1755658
قطع غيار 85990 94589
لوازم ومهمات 32660 35926
صيانة وصلاحات 191900 21090
نقل وشحن وتفريغ 469994 516993
الأجور والمرتبات وما في حكمها 815361 823420
أجور ومرتبات الثابتين 600300 600300
أجور عمال مؤقتين 40000 45000
أجور عمل إضافي 30594 33653
بدل مواصلات 98690 98690
حصة المصنع في صندوق المؤسسة العامة للتأمينات 45777 45777
مصروفات إدارية وعمومية 403730 455730
مصروفات مخصصة 164440 172662
مجموع المدفوعات النقدية 3919733 4066068
رصيد النقدية آخر الفترة 5414834 5883857
المبحث الثالث
الاستنتاجـات والتوصيــات
اولا:الاستنتاجــــات :
1. أن المصنع لا يعد موازنة نقدية تقديرية .
2. يلاحظ أن الفترات التي يواجه المصنع فيها عجزاً فإنه يلجأ إلى تغطية هذا اعجز عن طريق الرصيد النقدي المتراكم لديه من فترات سابقة بدلاً من اللجوء إلى الاقتراض .
3. أن استثمار المصنع للفائض النقدي يقتصر فقط في الوقت الحاضر على إيداعها كودائع لأجل الأمر الذي يحرم على المصنع من استثمار هذه الأموال في مشاريع ذات عائد أفضل وأكبر .
4. يعتبر نشاط المبيعات المصدر الرئيسي للمتحصلات النقدية ولا توجد سياسة ائتمانية لدى المصنع في تحصيل المبيعات الآجلة .
5. المدفوعات النقدية تتمثل في نفقات التصنيع والمرتبات والأجور ومصروفات إدارية وعمومية ومصروفات متخصصة
6. يعتمد المصنع على الكادر في جميع أقسامه سوى كان قسم الإنتاج أو التسويق أو القسم المالي .
7. يعتمد المصنع على استخراج المواد الأولية بدلاً من شرائها من الموردين .
ثانيا: التوصيــات :
1. ضرورة الاهتمام بإعداد الموازنات النقدية بأسلوب علمي يعتمد على إحصائيات ومؤشرات اقتصادية يمكن الوثوق بها وذلك لتلافي حصول العجز في المستقبل .
2. الاهتمام بإعداد كوادر محاسبية تستطيع أن تتعامل باقتدار مع احتياجات الإدارة من موازنات وغيرها حيث يلاحظ أن مناهج تدريس المحاسبة في الجامعات والمعاهد تركز على إعداد محاسب مال ولا تولي المحاسبة الإدارية وتخريج كادر محاسبي إداري الأهمية التي يستحقها . وإذا كان عدم الاهتمام هذا قد يكون له ما يبرره في الماضي فهو الآن غير مبرر على الإطلاق مع التطور الصناعي الذي يشهده الوطن والاستثمارات المتزايدة في مختلف المجالات الصناعية.
3. ضرورة أن يعتمد المصنع سياسة ائتمانية لتحصيل المبيعات الآجلة وذلك من أجل معرفة أوقات التحصيل التدفقات النقدية الداخلة .
4. الاهتمام بإعداد الموازنات النقدية وغيرها من الموازنات بأسلوب علمي وواضح وقابل للفهم من قبل المستخدم لدى كل المستويات الإدارية المعنية بها .
5. يجب ان يتجه المصنع إلى استثمار أمواله في مشاريع اقتصادية ذات عائد أكبر من العائد المتحصل عليها من إيداع أمواله لدى البنك .
6. إجراء دراسة جدوى للاستثمار أموال الفائضة في مشاريع تساعده في استثمار هذه الأموال بشكل أفضل .
7. ضرورة أن يقوم المصنع بدراسة كلفة الفرصة الضائعة نتيجة الاستخدام للنقدية الفائضة لديه في تمويل العجز ومقارنة ذلك بكلفة الحصول على التمويل من مصادر خارجية .
قائمة المصادر والمراجع
أولاً : المراجع
القرآن الكريم سورة يوسف الآية 46 ــ 49
ثانياً : المصادر
أ) المصادر العربية
1) الأرياني, محمد فضل- حجر, عبدالملك- الأصول النظرية والعملية للمحاسبة المالية, منشورات دار جامعة صنعاء الطبعة السابعة, 2006م
2) أرشيد, عبدالمعطي - خربوش, حسني علي - أساسيات الإدارة المالية, دائرة المكتبة الوطنية, الطبعة الأولى, 1995م .
3) بسيوني, أحمد محمد - المحاسبة الإدارية, الإطار النظري, مدير دار الكتب للطباعة والنشر, الطبعة الأولى, 1998م .
4) توفيق, جميل أحمد- أساسيات الإدارة المالية, دار النهضة العربية للطباعة والنشر, بدون .
5) جاريسون, دي أتش - نوردين أريك- المحاسبة الإدارية , دار المريخ للنشر, 2002م .
6) الجزيري, خيري علي - إدارة مالية (2) جامعة القاهرة, 1993م .
7) حجاج, أحمد حامد- باسيلي, مكرم عبدالمسيح- المحاسبة الإدارية (مدخل معاصر التخطيطي ـ الرقابة ـ اتخاذ القرارات, الطبعة الثالثة, 2001م .
8) الحارس, أسامه - المحاسبة الإدارية, دار حامد للنشر والتوزيع, 2004م .
9) رمضان, زياد سليم- أساسيات الإدارة المالية, دار جامعة صنعاء للنشر والتوزيع, الطبعة الرابعة, 1996م .
10) الرحبي, محمد تيسير عبدالحكيم- المحاسبة الإدارية, جامعة عمان الأهلية, الطبعة الثانية, 1999م .
11) الراوي وآخرون - نظرية التمويل الدولي, دار المناهج للنشر والتوزيع الطبعة الأولى, 2000م .
12) الزبيدي, حمزة محمود - إدارة الاستثمار والتمويل, دار عمار للنشر والتوزيع, الطبعة الأولى, 2000م .
13) الزعبي, هيثم محمد - الإدارة والتحليل المالي, دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع الطبعة الأولى , 2002م .
14) السنفي, عبدالله - أساسيات الإدارة المالية, دار الحكمة اليمانية للطبعة والنشر, الطبعة الثانية , 1999م .
15) السعايدة, فيصل جميل - المحاسبة الإدارية لتخصص نظم المعلومات المحاسبية, دار المسيرة الطبعة الأولى, 2007م .
16) سالم, منير محمود - المحاسبة الإدارية, دار النهضة العربية القاهرة .
17) الشافعي, جلال- دراسات في المحاسبة الإدارية و جامعة الزقازيق 1979م .
18) شرف, حسين - الموازنات التخطيطية, جامعة القاهرة, بدون .
19) الشريقات ـ إدارة وتحليل مالي, دار وائل للنشر, الطبعة الأولى , 2001.
20) الصياح, عبدالستار مصطفى - العامري, سعود جايد- الإدارة المالية (أطر نظرية وحالات عملية ) دار وائل للنشر الطبعة الأولى 2003م .
21) الصيح, عبدالمجيد مانع- نشوان , نصر محمد- المحاسبة الإدارية, مركز الأمين للنشر والتوزيع, الطبعة الثانية 2004م ــ 2005م .
22) طنيب, محمد شفيق - عبيدات , محمد إبراهيم- دار المستقبل للنشر والتوزيع الطبعة الأولى, 1997م .
23) عباس, علي- الإدارة المالية, دار زهران للنشر والتوزيع, 1994م .
24) عبدالعال, أحمد رجب - المحاسبة الإدارية, 1997م .
25) عبدالعزيز, جلال عبدالفتاح- المحاسبة الإدارية, دار الكتاب الجامعي, الطبعة الثالثة, 1989م .
26) عبداللطيف, ناصر نور الدين- المعرفة المحاسبية لغير التجاريين (تطبيقات عملية في مجالات متنوعة) الدار الجامعية, 2003م .
27) عبدالوهاب, إبراهيم طه - المحاسبة الإدارية واستراتيجيات دعم القرار, الناشر المؤلف, 2003م ــ 2004م .
28) عبدالعزيز, سمير محمد- اقتصاديات الاستثمار والتمويل والتحليل المالي, مكتبة ومطبعة الإشعاع الفنية, 1997م .
29) العماد, رضوان وليد- أساسيات الإدارة المالية مدخل إلى قرارات الاستثمار وسياسات التمويل 1997م .
30) قللي, يحيى أحمد- أساليب المحاسبة الإدارية, 2003م.
31) كراجه- عبدالرحيم- ربابه - علي سكران- ياسر- مطر- موسى- يوسف- توفيق عبدالرحيم- الإدارة والتحليل المالي (أسس ومفاهيم تطبيقات) دار صنعاء للنشر والتوزيع, الطبعة الثانية, 2002م .
32) كراجه وآخرون- الإدارة والتحليل المالي (أسس ومفاهيم تطبيقات) دار صنعاء للنشر والتوزيع, الطبعة الأولى, 2002م .
33) كحاله, جبرائيل جوزيف- حنان, رضوان, حلوه- المحاسبة الإدارية (مدخل محاسبة المسؤولية وتقييم الأداء) الدار العلمية للطباعة والنشر, الطبعة الأولى, 2002م .
34) كنجو, عبود, فهد- إبراهيم وهبي- الإدارة المالية, دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة, الطبعة الأولى, 1997م .
35) المتولي, سند عرفه, الإدارة المالية, منشورات دار جامعة صنعاء, بدون .
36) مطر, محمد- الاتجاهات الحديثة في التحليل المالي والائتماني, درا وائل للنشر والتوزيع, الطبعة الأولى, 2003م .
37) مرعي, عبدالحي- الموازنة التخطيطية في النظام المحاسبي الموحد ووسائل التحليل الكمي, مؤسسة شباب الجامعة, 1983م .
38) الميداني, محمد أيمن عزت- الإدارة التمويلية في الشركات, مكتبة الملك فهد الوطنية, 1993م .
39) نور, أحمد- المحاسبة الإدارية وبحوث العمليات, دار المطبوعات الجامعية, 1989م .
40) هنجر, ليستر أي- ماتوليش, سيرج- المحاسبة الإدارية, دار المريخ للنشر, الطبعة العربية, 1988م .
41) هنري, منير إبراهيم- الإدارة المالية (مدخل تحليلي معاصر) المكتب العربي الحديث, الطبعة الخامسة, 2003م .
42) الواعظ, طالب وعمران- رزق نور- النظام المحاسبي الموحد وتطبيقاته في الوحدة الاقتصادية, دار الحكمة للطباعة والنشر, 1990م
ب) المجلات :
43) التميمي, محفوظ صالح- مجلة الوعي الضريبي, العدد (18) مارس 2003م .
44) المجمع العربي للمحاسبين القانونيين, 2001م .
ج) المصادر الأجنبية :
45) CHADWICK, LESLIE, THE ESSWNCE OF MANAGEMENT ACCOUNTING, PRENTICE HILL OF INDIA, 1994 .
56) Char les T . Hovvngren, Gary l Sunden, Willam Ostrattor, Introduction to Manggement Accounting, Prentice - Hall of India, 2004 .
47) Hilton, Maher,selto, cost accunting management, stateyies for Business, Mc Graw - Hill lvwin, 2003 .
48) Hansen, and Mowen, management accounting, South - westen, a division of Thomson learning, 2003 .
49) Jack, Smith and Others, Finacial Accounting, 1988 .
50)Kiso and Weygndt, Intermediat, John Wiley and Sons, 2002 .
51) Lal, jawahar, Cost accouting Tatamic Crow, Hill Pu blushing house, 1996 .
52) Lal, Jawaher, Managemant Accounting, Himalayan publishing House .
53) Lawernced, Gitman, principles of Management Finan, Anlmprint of Addison Wesley Longmam, 2003 .
54) Mchaney, Eddie Management accounting, for non sepecialists, prentice Hill of India, 1994 .
55) Milton, Vsry, Lawernceh . Hammer, Adolrh Matz, Cost Accounting (planning and control) 1988 .
56)Needles, powers, grosson, principles of accounting, 2005 .
57) Oandey, Im, Element of Managamen Accounting Vikas, padlishing house, 1998 .
58) Peter Alrill, Managemet accounting, prentice Hill, 1998 .
59) Roger . H . Herinanson, sames Don Bduarils, Financial Accounting, 1995 .
السلام عليكم
ياربي يوافقك ويجعل كل لحظة تفكير في تقديم خدمة للعلم في ميزان حسناتك
وربي اتمنى لكي الرقي من كل قلبي .وهذا السلام لكي من ارض السلام من بغداد السلام