
نحن أقدم مدرسة تعليمية في الشرق الاوسط
نعم لكن أجد ان من يجد البديل في الاجنبي \ في اعتقادي انها حرب منظمة لمكافحة كل ما هو وطني من شهادات و خبرة و انا احتد ليس على الزميل لكن على الزمن الى خلى بكالوريوس التجارة ليس لها ثقل أو مقدار و لكن السي بي هي الي تشغل و اسأل كهنة الجمعية اين هم من هذا الغزو المهني لن تجد اجابة لانهم هم من يروجوا لهذه الشهادات و طبعا بالعملة الاجنبية هي مصالح و بتتقسم و على حساب الخريج الذي يطمح و يتمنى ان يحقق ما تعلمه و لكن يصدم اشد في الحياة العملية انا اسالك من معه الوف من الدولارات لكي يحصل على تلك الشهادات اسال سعرها كام لماذا لا نكرس جهدنا في دراسات بجامعتنا بيتنا و هي اولى بابنائها صدقني هذا طوفان مهني