
مشاركة: بحوث عن : المقاولات وضرائب المبيعات
المغني الفلسطيني فضل شاكر ( مغني الشراميط ) اعتصم في بيروت مع ( سلفيين ) من ازلام سعد الحريري ضد سوريا March 05 2012 08:05 عرب تايمز - خاص يسمونه في بيروت بمغني الشراميط ربما لان شهرته بدأت مع اول علاقة له مع شرموطة اوصلته الى احد المنتجين الذين انتجوا له شريطا وفرضوه على جميع الحفلات المحلية بدعوى انه لاجيء فلسطيني في لبنان يحتاج الى دعم فني وتم لاحقا منعه من دخول الاردن على خلفية فضيحة اخلاقية ارتكبها في احدى حفلاته في العاصمة الاردنية وحاول كالعادة استثمار الحكاية بالزعم انه طرد من الاردن لانه فلسطيني فجأة تحول مغني الشراميط الى ( سلفي ) .. المفارقة انه قعلها في اليوم نفسه الذي اعتقلت فيه الشرطة المصرية نائبا سلفيا اجرى عملية تجميل في انفه وزعم ان بلطجية حطموا انفه وسرقوه ... فضل شاكر ( السلفي ) ظهر مع عدد من ارهابيي القاعدة في بيروت للتضامن مع الشعب السوري وقدم شاكر أنشودة دينية، وندد بالفنانين اللبنانيين المؤيدين لنظام دمشق وشارك شاكر في التجمع بوسط بيروت عصر الأحد، الذي دعا إليه احد ازلام سعد الحريري الشيخ أحمد الأسير، الذي صعد نجمه مؤخراً كأحد رموز التيار السلفي في لبنان، وهدف الاعتصام إلى الاعتراض على القمع الممارس من النظام السوري ضد شعبه.ورفع المعتصمون الرايات الإسلامية وأعلام المعارضة السورية، وتراوحت التقديرات حول أعداد المشاركين بما بين ألفين وثلاثة آلاف شخص، وسط حضور أمني كثيف خشية وقوع صدامات بعد تحذيرات أمنية وتحدث الأسير في الاعتصام مشيراً إلى أن التجمع الذي نظمه هو "كلمة حق في وجه سلطان جائر،" وندد بالوضع الإنساني في حمص مع وجود "آلاف القتلى والمشردين" وتوجه رجل الدين اللبناني إلى المسيحيين في المنطقة إلى عدم تصديق الدعوات التي تخوفهم من المسلمين وتزرع "الوهم والخوف" في قلوبهم.من جانبه، ظهر شاكر على المنصة لينشد نشيد "سوف نبقى هنا" الديني، وسط هتافات مؤيدة لـ"الجيش الحر" من المحتجين، وقدم المغني المقطوعة إلى "أهلنا بحماة وحمص ودرعا،" وقد نال تسجيل فيديو يظهر شاكر أثناء أداء النشيد أكثر من 150 ألف مشاهدة خلال ساعات عبر يوتيوب.وفي حديث إلى وسائل الإعلام، قال شاكر إن مشاركته هي "نصرة لأهلنا في حمص وحماة ودير الزور وإدلب،" مضيفاً: نصرهم الله وانتقم من بشار الأسد وأعوانه ولدى سؤاله عن رأيه بالفنانين اللبنانيين الذين يؤيدون الأسد قال شاكر "أسأل الله أن يحشرهم معه،" ورد على تهديدات فايز شكر، الأمين القطري للفرع اللبناني من حزب البعث الموالي لسوريا، بالقول إن الأخير "قزم قبل أن يعود ويطلق عليه لقب "فايز التنكة